الثلاثاء، 03 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/05م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 الجولة الإخبارية 2021/06/27م

 

العناوين:

·      رام الله: مسيرات غاضبة ضد سلطة عباس

·      سد النهضة: إثيوبيا تستمر في تحدي مصر

·      الرئيس الأفغاني يهرول مبكراً إلى واشنطن

 

التفاصيل:

 

 

رام الله: مسيرات غاضبة ضد سلطة عباس

 

عمت حالة من الغضب والشجب والاستنكار في الشارع الفلسطيني، مساء السبت، جراء الاعتداء على المتظاهرين السلميين في مدينة رام الله الذين خرجوا رفضاً لجريمة قتل الناشط نزار بنات.

 

وكان حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين قد نظم وقفة احتجاجية ضد الممارسات القمعية لسلطة عباس ظهر السبت في رام الله وأخرى في الخليل ضمت الآلاف من الناس ورفعت فيها راية العقاب، وقد قامت سلطة عباس باعتقال عدد من الشباب.

 

ثم خرجت مسيرات أخرى عصر السبت وكلها تندد بسياسة القمع التي صارت نهجاً لسلطة عباس وقامت الأجهزة الأمنية بالتنكيل بالمتظاهرين ما أدى إلى تزايد حالة الغضب والاحتقان في الشارع الفلسطيني ضد عباس وزمرته الأمنية.

 

ونقلت وكالة معا الإخبارية المحلية 2021/6/26 صوراً ومقاطع مصورة انتشرت عبر مواقع التواصل تظهر قمع المتظاهرين على يد عناصر الأجهزة الأمنية بلباس مدني بحسب شهود عيان، والاعتداء عليهم بالضرب والسحل، والاعتداء على الصحفيين ومنعهم من أداء عملهم.

 

------------

 

سد النهضة: إثيوبيا تستمر في تحدي مصر

 

الجزيرة نت، 2021/6/26 - في تصريحات باهتة قال وزير الخارجية المصري سامح شكري إن ما سماها "ادعاءات" إثيوبيا "هدفها التهرب والتنصل من الالتزامات"، وإن لدى مصر "القدرة على الدفاع عن مصالح شعبها"، وذلك بعد تصريحات لجنرال إثيوبي يوم أمس أكد فيها أن مصر لا تستطيع تدمير سد النهضة حتى لو أرادت، وأن إثيوبيا تحرس سدها بشكل كبير.

 

وقد بلغ من إفلاس نظام السيسي في دفاعه عن المصالح الحيوية المائية للمصريين بأن أكد شكري أن مصر تقدمت بطلب جديد لمجلس الأمن دعما لطلب السودان عقد جلسة عاجلة حول سد النهضة، مشيرا إلى أن لمجلس الأمن الحق في النظر بالقضية، لأن جهود الإطار الأفريقي لم تصل إلى نتائج بعد أعوام من العمل، فهذا النظام لا يملك أي عمل سوى مجلس الأمن الذي ما أنصف مسلماً قط.

 

------------

 

الرئيس الأفغاني يهرول مبكراً إلى واشنطن

 

بي بي سي، 2021/6/26 - في ظل قرار الولايات المتحدة بالانسحاب من أفغانستان رغم تواصل العمليات العسكرية التي تقوم بها حركة طالبان ورغم المفاوضات المفتوحة معها فقد هرول رئيس حكومة أفغانستان العميلة أشرف غاني إلى واشنطن لاستطلاع مدى الدعم الذي يمكن لأمريكا أن تقدمه للحكومة العميلة بعد إتمام الانسحاب المقرر في 11 أيلول من هذا العام.

 

 

ومما يستغرب من هؤلاء العملاء ذكر أن قرار الولايات المتحدة بالانسحاب قرار سيادي تتخذه واشنطن وكأنه ليس رئيس الدولة الواقع عليها الاحتلال الأمريكي، بل هو يقر ضمناً بأن حكومته تعتمد اعتماداً مباشراً على وجود المحتل الأمريكي، وبرحيله لأسباب خاصة بأمريكا فإن حكومته قد لا تصمد أكثر من 6 شهور بحسب تقديرات أمريكية! ولا يذكر هؤلاء بأن علاقة أمريكا مع عملائها كعلاقة المرء مع حذائه يخلعه متى شاء ويستبدل به حذاءً آخر إن لزم، إذ لا تقيم أمريكا وغيرها من الدول الكبرى أي قيمة لعملائها وسرعان ما تتخلى عنهم وتتركهم يواجهون مصيرهم المحتوم أمام شعوبهم عندما تنتهي فترة استعمال الدول لهم، لكنهم لا يتعظون!

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع