دستور الدولة الإسلامية المادة 145
- نشر في حول الخلافة
- قيم الموضوع
- قراءة: 695 مرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، هناك أحاديث ظنية الثبوت نستدل بها عندما نتفاعل مع الناس لنشر فكرة الإسلام ونستبشر بها ببشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل حديث «تَكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ تَكُونَ... ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةً عَلَى مِنْهَاجِ نُبُوَّةٍ».. والسؤال: هذا الحديث ظني ويتكلم عن الأحوال السياسية التي تمر بها الأمة، ومن معنى الحديث رأينا أن النبي صلى الله عليه وسلم قسم هذه الأحوال إلى خمسة (نبوة - خلافة راشدة - ملك عضوض - حكم جبري - خلافة راشدة) فعندما رأينا أن أربعة أخماس الحديث قد وقع على الأمة ألا يرقى هذا الحديث إلى مرتبة المتواتر على اعتبار أنه وقع قسم منه؟
عقد حزب التحرير / ولاية مصر يوم الجمعة 13 ربيع الأول 1434هـ الموافق 25 كانون الثاني / يناير 2013م ندوة بالمركز الثقافي الإسلامي بمدينة أسيوط تحت عنوان "الخلافة وعد وفرض".
(الجزء الأول)
(الجزء الثاني)
(الجزء الثالث)