الثلاثاء، 02 ذو القعدة 1446هـ| 2025/04/29م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

البث المتلفز: "أزمة الحكم في تونس"

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1128 مرات


الحوار المباشر الذي أجراه المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير مع الأستاذ محمد علي بن سالم من تونس تحت عنوان "أزمة الحكم في تونس".
الخميس، 08 شـوال 1434هـ الموافق 15 آب/أغسطس 2013م

 

إقرأ المزيد...

تونس: مقتطفات من مسامرة "صحوة الأمة وبشائر النصر"    

  • نشر في مؤتمرات وندوات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 971 مرات


نظم حزب التحرير / تونس مسامرة تحت عنوان "صحوة الأمة وبشائر النصر" بجزيرة قرقنة.
السبت، 17 شوال 1434هـ الموافق 24 آب/أغسطس 2013م

 

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق الطائرات الأمريكية لا تقيم حرمة لا لأعياد ولا لدماء المسلمين

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 832 مرات

 

الخبر:


أقدمت الطائرات الأمريكية على قصف مواقع في اليمن وذلك عقب عيد الفطر المبارك وكذلك خلال أيام العيد معللة سبب الغارات وقصف الطائرات بدون طيار، وقد ذكرت الخبر عدة صحف إخبارية محلية وتناوله الإعلام على أنه حرب على الإرهاب مروعةً بذلك الأطفال والنساء وأهل المدن التي تم قصفها، حيث ذكرت دمون نيوز الجمعة، 16أغسطس 2013 أن عدد الغارات التي نفذتها أمريكا ثماني وعشرين غارة بالطائرات بدون طيار منذ بداية العام الجاري.


وذكرت البي بي سي الإخبارية يوم الجمعة، 9 آب/أغسطس 2013 خبر مقتل 17 شخصاً في "غارات أمريكية بلا طيار" في اليمن، وجاء في الخبر "قتل 17 شخصا على الأقل يشتبه في انتمائهم لتنظيم القاعدة في ثلاث غارات من المفترض أن طائرات أمريكية بلا طيار شنتها في اليمن يوم الخميس، حسبما أفاد مسؤولون. مستهدفة عدة مناطق في اليمن منها حضرموت ومأرب وكذا العاصمة صنعاء".



التعليق:


الجدير ذكره تعقيباً على هذه الغارات هو تصريح الرئيس عبد ربه منصور هادي في البشير نت وذلك يوم الجمعة الموافق 23 من شهر أغسطس.


فقد قال الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الخميس إن اليمن طلب من الولايات المتحدة تزويده بطائرات بدون طيار لمساعدته في مواجهة تهديد تنظيم القاعدة الذي أرغم دولا غربية في الآونة الأخيرة على إغلاق مقار بعثاتها الدبلوماسية في صنعاء مؤقتا.


وأضاف هادي قائلا "سوف نلاحقهم حتى يجنحوا للسلم ويتركوا السلاح ويعودوا إلى رشدهم كمواطنين يمنيين وليسوا كأعداء لليمن ويطردوا الأجانب الذين يقومون معهم بالأعمال الإرهابية"، على حد قوله.


إن هادي يدرك أن هذه الضربات تروع الآلاف من الناس وتدفعهم إلى النزوح ما يعني الآلاف من المشردين والنازحين وذلك تضليل وتعليل للحرب ضد الإرهاب، وما ذكره معظم النازحين هو أن هذه الضربات تستهدف منازل المدنيين وتقدم على قتل الأطفال والشيوخ وأشخاص تشتبه بهم من بين مئات الأشخاص من الأبرياء المدنيين.


وقد أقدم هادي على السفر إلى البيت الأبيض عقب هذه الغارات كأنما يهديهم القبلات على قتلهم اليمنيين، ودافع هادي عن استخدام الطائرات بدون طيار قائلا إنها أكثر دقة من الوسائل الأخرى! وأضاف أن ضربة في عام 2009 قتل فيها عشرات المدنيين اليمنيين في محافظة أبين كانت ناجمة عن صاروخ كروز وليس طائرة بدون طيار.


وهذه التصريحات ذكرتها وسائل الإعلام عقب الغارات الأمريكية في عيد الفطر المبارك وإغلاق سفاراتها في اليمن معللة تهديدات تنظيم القاعدة من الشيخ أيمن الظواهري وتواصله مع ناصر الوحيش في اليمن.


وهذا من حسن رعاية المنظومة العلمانية والديمقراطية التي ترهن رقاب الناس من أجل حفظ أمن أمريكا، فعوضاً عن قيام هادي بالرد على من يقتل الأطفال والنساء ويروع الأهالي ويشردهم، ومنعه ذلك فإنه يقوم بالدفاع عنهم ويرد على الطائرات بدون طيار بقبلات الذل على أيدي ممثلي البيت الأبيض، فلعنة الله على القوم الظالمين.

 

 


كتبته لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
أم أبرار

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق إطلاق نار من مركبة

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 720 مرات


الخبر:


موجة من عمليات القتل قد تكون مؤشرا على تصاعد عنف العصابات!


كانت الفرصة التي كان ينتظرها قاتل ك. فيرابان هي أن يقف فيرابان بسيارته عند إشارة المرور في جورج تاون، المركز القديم لبينانغ. حيث أتى الجاني في الثامن من آب/أغسطس وأطلق ما لا يقل عن عشر رصاصات على السيد فيرابان ، مما أدى إلى مقتله على الفور.


حادثة القتل الدموية هذه صدمت الماليزيين. فقد حدثت في وضح النهار في وسط أحد المواقع السياحية الرئيسية في البلاد. وكانت واحدة من ثلاث حوادث إطلاق نار حدثت مؤخرا في بينانغ. ففي اليوم نفسه الذي قتل فيه السيد فيرابان ، تم رشق أحد المنازل بوابل من الرصاص، إلا أن أحدا لم يصب بأذى. وفي اليوم التالي تم إطلاق النار على حارس ملهى ليلي، إلا أنه نجا وما زال على قيد الحياة. [المصدر: مجلة الإيكونوميست]


التعليق:


أظهرت الأشهر القليلة الماضية زيادة مقلقة في معدلات الجريمة في ماليزيا، وخاصة الجرائم التي تكون مصحوبة بعمليات إطلاق نار مميتة. ماليزيا لديها بالفعل حصتها من الأعمال الإجرامية المتكررة مثل السطو ونشل الحقائب والجرائم الصغيرة الأخرى، ولكن في الآونة الأخيرة فإن حوادث إطلاق النار التي تحدث بشكل شبه يومي في بلدٍ حيازة الأسلحة فيه غير مشروعة والتي يمكن أن تصل عقوبتها إلى الإعدام، نشرت بكل تأكيد الكثير من الخوف وعدم الارتياح بين السكان. وقد تم الإبلاغ عن العشرات من حوادث إطلاق النار في غضون الشهرين الماضيين ولكن الأسباب وراءها لا تزال غير واضحة. وفي أحدث موجة إطلاق للنار، أقدم اثنان من المسلحين، في يوم 24 أغسطس 2013، بإطلاق زخات من الرصاص بشكل عشوائي على ستة رجال في مطعم في ولاية بينانج بشمال البلاد ولا يزال السبب وراء إطلاق النار هذا لغزا.


كان يعتقد أن وراء الزيادة في معدل الجرائم التي تشتمل على عمليات إطلاق النار المميتة، هو الصراع بين الآلاف من رؤوس العصابات الذين أفرج عنهم منذ عام 2011 عندما تعرضت الحكومة الحالية لضغوط لإلغاء القانون الذي يسمح بالحبس الوقائي. ومع ذلك، فقد رفض العديد هذه المحاولة لتفسير تلك الظاهرة المقلقة كستار لإخفاء سخافة الشرطة.


وبالتأكيد فإن هذا الاتجاه المقلق والمؤلم للجرائم قد فرض ضغطا قويا على عناصر الشرطة، لضبط الأمور و"استعادة ثقة الجمهور"، والذين يواجهون لعدة سنوات اتهامات مختلفة من عدم الكفاءة والفساد والمحسوبية. في أعقاب هذه الظاهرة المقلقة، بدأ الجمهور المكروب يشارك وعلى نحو متزايد في 'الحماية' حيث هناك تصاعد ملحوظ في الدوريات الشعبية وتحصين الأحياء. وردا على انتقادات بشأن معالجة الحكومة للجريمة، فإن رئيس الوزراء نجيب، الذي أثار الشكوك بزعمه أن الحكومة قد خفضت الجريمة منذ عام 2011، لم يشر في رده إلى الشرطة أو الإصلاحات القانونية. ولكنه بدلا من ذلك وعد بتدابير قوية وجديدة لمكافحة الجريمة التي ستحترم "الحريات المدنية".


من المؤسف جدا أنه عندما تناقش القضايا الملحة التي تواجه الناس مثل الجريمة، فإننا نفتقد دائما الحلول الحقيقية والفعالة لهذه المشاكل. بجهود مبذولة من قبل الغرب، تم تطويق الإسلام عن مجتمعنا، ويتم رفض عودة سيادة الإسلام في حياتنا. ونتيجة لذلك، فإن الحلول الحقيقية التي يقدمها الإسلام، في حل مشاكل الإنسان، يتم تنحيتها جانبا بل وأسوأ من ذلك، فإنها تلقى التجريح والاستخفاف بها إلى حد أن المسلمين لا ينظرون إلى الحلول الإسلامية كحلول قابلة للتطبيق. ما ينبغي التأكيد عليه هنا هو أن الشريعة ليست مجرد مجموعة من العقوبات القاسية ولكن نظام مبدئي كامل يعالج جميع مشاكل الإنسان المتنوعة مثل الجريمة والفقر والتعليم والرعاية الصحية وغيرها من القضايا والتحديات المجتمعية الأخرى. الشريعة هي نظام كامل للحياة منبثقة من العقيدة الإسلامية، وتتكون من ثلاثة أسس رئيسية هي، القيم والأحكام والعقوبات. وتجتمع العناصر الثلاثة معا لتحقيق السلام والاستقرار في المجتمع، لذلك لا يمكن فصلها أو تصوير الشريعة على أنها مجرد مجموعة من العقوبات.


إن تفشي الجريمة ليست نتيجة لبعض الأسباب السطحية ولكن يرجع ذلك أساسا إلى الحرية والقيم الفردية والمادية التي تولدها. وعلى هذا النحو، ومن أجل حل مشكلة الجريمة، فإن التنفيذ الكامل للإسلام يغرس عناصر الخوف من الله، ونقاء الأخلاق والمسؤولية الجماعية، وحماية النفس البشرية والممتلكات والكرامة وتنفيذ مجموعة من العقوبات القاسية ضد الجناة. إن الفلسفة التي يقوم عليها نظام العقوبات في الإسلام، هي حماية المجتمع ككل، والذي بدوره يحمي الفرد عبر عقوبات رادعة قاسية مع وجود البينة ووجود إجراءات قانونية صارمة لمنع إساءة تطبيق أحكام القضاء. لقد وضعت العقوبات قاسية عمدا لمنع الجريمة وإرسال رسالة إلى المجتمع أن قيم الحياة والممتلكات والعفة هي قيم مقدسة.


في الواقع، فإنه يصعب أن نتصور كيف يمكن للحكومة الماليزية والشرطة التابعة لها أن توقف إطلاق النار وغيرها من الجرائم التي تتفشى في هذا البلد في ظل النظام العلماني والرأسمالي الحالي. ففي ظل مثل هذا النظام، فإننا نرى بعض المشاكل التي قد يجري حلها جزئيا تظهر من جديد في أشكال أكثر ضراوة. وبالتالي فمن المهم جدا بالنسبة للمسلمين في كل مكان، وخاصة في ماليزيا الفهم والعودة إلى الحلول الإسلامية الكاملة والحقيقية والعمل على تنفيذها في كافة مناحي الحياة. إن التطبيق الكامل لأحكام الشريعة الإسلامية، لن يحل مشاكل الجرائم التي تشمل عمليات إطلاق النار المميتة وحدها، بل سيعالج جميع العلل المجتمعية على النحو الواجب الخلافة التي تطبق شرع الله تعالى.

 

 

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
الدكتور محمد / ماليزيا

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق أردوغان أسد الخطابات ونعامة المواقف

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 761 مرات


الخبر:


نقلت جريدة الحياة في عددها الصادر يوم الاثنين 26 آب/أغسطس، مقالاً تحت عنوان: "أردوغان يؤكد وحدة مصيره مع «إخوان» مصر!"، أثار عدد من المسائل، تعليقاً على خطاب رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان المتمحور حول الأحداث المصرية. فقد راح أردوغان "يستجلب التاريخ وقصص الأنبياء في وصفه لما حدث في مصر، قائلاً إنه ينتظر ظهور«موسى» ليقضي على «فرعون» وأعوانه، واصفاً وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي بالفرعون الجديد"، مؤكدا دعمه الكبير لتنظيم «الإخوان المسلمين» في مصر".

 

التعليق:


إن محاولة أردوغان توثيق الصلات بينه وبين الإخوان المسلمين أمر يمكن تفهمه، ولأسباب عدة نذكرها لاحقاً، ولكن ما لا يمكن للمرء أن يتفهمه، أن يرتقي بمرسي إلى منزلة الأنبياء ويشبهه بأنه "موسى" مصر الذي سيقضي على فرعونها! فإنه لأمر غريب عجيب! هذا الموقف يذكرنا بموقف مرشد الإخوان المسلمين محمد بديع الذي شبه منذ أسابيع عزل مرسي بهدم الكعبة!


بالعودة لموقف أردوغان من أحداث مصر، فإن أردوغان تكونت عنده قناعة تامة، بانقطاع شعرة معاوية بينه وبين الاتحاد الأوروبي، لذا كانت سياسته أن يدير بوجهه تلقاء الشرق الأوسط- بعد أن أدارت أوروبا له ظهرها- ليلعب دور "الزعيم المنتظر" و"فارس الإسلام"، فتتوجه الأمة بأنظارها إليه، وهي ترى فيه المنقذ من مشكلاتها وأزماتها المتتالية. وللعب هذا الدور، كان لا بد لتركيا أن تأتِي بقضية تؤلّف المسلمين حولها، وتكون نافذة العبور نحو الهيمنة على الشرق الأوسط، في ضوء اشتداد النزاع مع الجار الإيراني، الذي تمدد أخطبوطه بمؤازرة ومباركة من قبل أمريكا، في كلٍ من العراق وسوريا ولبنان وفلسطين. فكان "الإسلام المعتدل" هو "الترياق" لعطش الأمة للقائد المنقذ (بل هكذا خُيّل للبعض). وهنا كانت نقطة التلاقي بين تركيا والإخوان المسلمين، فكان طبيعياً هذا الدفاع عنهم وشرعية حكم مرسي ولأبعد الحدود.


لكن لا يظنّن ظان أن ما يجمع تركيا مع الأخوان هو الفكر والأيديولوجيا، بل الحقيقة أنها علاقة مصلحية براغماتية صرفة. فأردوغان يبدو مقتنعاً بأن انتهاء تجربة "الإسلام المعتدل" أو فشله على يد جماعة الإخوان في المنطقة، سينهي الدور الإقليمي لتركيا، الأمر الذي ظهر جلياً في ضوء تحركات متظاهري حديقة غيزي بارك في إسطنبول، والتي هزت كرسي حكم أردوغان، وذكرته أن مزاج الشارع التركي يمكن أن يتبدل في أي لحظة. وللتأكيد على أن العلاقة مع إخوان مصر والعالم الإسلامي علاقة براغماتية أكثر منها علاقة عقدية أو علاقة فكر سياسي، تتأكد من خلال تصريحاته المتعددة باستثارة المشاعر التاريخية لدى الناس، عبر إيقاظ أحلام عودة المارد العثماني ليكون قوياً ولاعباً أساسياً في المنطقة، وليس عودة الخلافة الإسلامية ولا بحال من الأحوال.


إن أردوغان أجاد التصريحات النارية الفارغة، من تخوين الأسد ووصفه له بـ "طاغية العصر" وتوعده إياه بعدم الإفلات من العقاب، وأنه سيرحل عاجلاً أو آجلاً، إلى وصفه الفريق عبد الفتاح السيسي بـ "الفرعون الجديد"، يبزر أردوغان بأنه "أسد الخطابات ونعامة المواقف"، في لحظات حرجة، الأمة فيها بأمس الحاجة لمن يمد لها طوق النجاة من مجازر مروعة شرق تركيا (سوريا) وجنوبها (مصر)، بينما جيش "أسد الخطابات ونعامة المواقف" لا يحرك ساكناً.

 

 

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
خليل عبد الله/ عضو المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

إقرأ المزيد...

نفائس الثمرات عندما فضلنا الثمانية على الثلاثة

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 865 مرات


سُئِلَ أحدُ أهلِ العلمِ، ما الذي أوصلَ حالَ اﻟﻤﺴﻠﻤينَ إﻟﻰ ﻫذﻩ اﻟدرﺟﺔِ من اﻟذلِ واﻟﻬوانِ وتكالبِ الأعداء ؟ !


ﻓﺮد الشيخ: (ﻋﻨدما ﻓﻀﻠﻨﺎ الثمانية ﻋﻠﻰ الثلاثة)!


سُئِلَ: ما الثمانية وما الثلاثة؟


فقال أَقرأُها ﻓﻲ ﻗوﻟﻪِ تعالى:{ قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ }.

 

اللهم لا تجعل في قلوبنا شيئاً أحب إلينا من حبك وحب رسولك والجهاد في سبيلك يا رب العالمين، واجعلنا ممن يقدمون الثمانية رخيصة فداءً للثلاث

 

 


وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع