الجمعة، 20 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/22م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
أخرى

أخرى (7103)

بلوغ المرام من كتاب نظام الإسلام - (ح96) هل من مصلحة المسلمين وضع دستور شامل؟ (ج2)

الحَمْدُ للهِ ذِي الطَّولِ وَالإِنْعَامْ, وَالفَضْلِ وَالإِكرَامْ, وَالرُّكْنِ الَّذِي لا يُضَامْ, وَالعِزَّةِ الَّتِي لا تُرَامْ, والصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيرِ الأنَامِ, خَاتَمِ الرُّسُلِ العِظَامْ, وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَأتبَاعِهِ الكِرَامْ, الَّذِينَ طَبَّقُوا نِظَامَ الإِسلامْ, وَالتَزَمُوا بِأحْكَامِهِ أيَّمَا التِزَامْ, فَاجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مَعَهُمْ, وَاحشُرْنا فِي زُمرَتِهِمْ, وثَبِّتنَا إِلَى أنْ نَلقَاكَ يَومَ تَزِلُّ الأقدَامُ يَومَ الزِّحَامْ. 

إقرأ المزيد...

ميزان الفكر والنفس والسلوك - الحلقة الرابعة والثلاثون

مقياس الحسن والقبح يعني تحديد صاحب الحق في أصدار الحكم على الأشياء والأعمال بالحسن أو بالقبح، ويعني الأخذ والترك.

وكما ذكرنا عن قصور مصدر الحكم عند الإنسان المجرد من نظام الله عن إصدار الحكم الصحيح على الأشياء والأعمال بالحسن والقبح، فنؤكد أن كلا مصدري الحكم عند الإنسان المجرد من نظام الله قاصران عن إصدار هذا الحكم، فالمصدر الأول الذي هو دوافع الحاجات العضوية والغرائز والمشاعر، لا يصلح لأنه مجرد دافع للسلوك، وليس فيه مقياس يحدد للإنسان أي المشبعات يختار، فلا يصلح للحكم بالحسن والقبح.

إقرأ المزيد...

بلوغ المرام من كتاب نظام الإسلام (ح95) هل من مصلحة المسلمين وضع دستور شامل؟ (ج1)

الحَمْدُ للهِ ذِي الطَّولِ وَالإِنْعَامْ, وَالفَضْلِ وَالإِكرَامْ, وَالرُّكْنِ الَّذِي لا يُضَامْ, وَالعِزَّةِ الَّتِي لا تُرَامْ, والصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيرِ الأنَامِ, خَاتَمِ الرُّسُلِ العِظَامْ, وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَأتبَاعِهِ الكِرَامْ, الَّذِينَ طَبَّقُوا نِظَامَ الإِسلامْ, وَالتَزَمُوا بِأحْكَامِهِ أيَّمَا التِزَامْ, فَاجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مَعَهُمْ, وَاحشُرْنا فِي زُمرَتِهِمْ, وثَبِّتنَا إِلَى أنْ نَلقَاكَ يَومَ تَزِلُّ الأقدَامُ يَومَ الزِّحَامْ. ...

إقرأ المزيد...

الميزان ميزان الفكر والنفس والسلوك الحلقة الثالثة والثلاثون

إن الإنسان المجرد من نظام الله تعالى مفهومه عن الخير والشر قاصر، فهو ينظر إلى ما يحبه أنه خير، وما يكرهه أنه شر، وينظر إلى ما ينفعه أنه خير، وما يضره أنه شر، وهذه نظرة قاصرة ضيقة محدودة، وذلك لمحدودية علم الإنسان، فلا يدري ماذا يمكن أن يحصل لاحقاً أو مستقبلاً، ولا يدري عن نتيجة الذي ظنه أنه خير فلعله ينقلب شراً وهو لا يدري، ولذلك فإنه مقياسه هذا وميزانه للخير والشر مقياس قاصر وميزان خاطئ لا يعطيه النتائج الصحيحة، وبجعله متقلباً متردداً في أحكامه على ما يقع منه أو ما يقع له. ...

إقرأ المزيد...

بلوغ المرام من كتاب نظام الإسلام (ح94) هل يجوز استعمال مصطلح: "الدُسْتُور والقَانُون"؟

الحَمْدُ للهِ ذِي الطَّولِ وَالإِنْعَامْ, وَالفَضْلِ وَالإِكرَامْ, وَالرُّكْنِ الَّذِي لا يُضَامْ, وَالعِزَّةِ الَّتِي لا تُرَامْ, والصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيرِ الأنَامِ, خَاتَمِ الرُّسُلِ العِظَامْ, وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَأتبَاعِهِ الكِرَامْ, الَّذِينَ طَبَّقُوا نِظَامَ الإِسلامْ, وَالتَزَمُوا بِأحْكَامِهِ أيَّمَا التِزَامْ, فَاجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مَعَهُمْ, وَاحشُرْنا فِي زُمرَتِهِمْ, وثَبِّتنَا إِلَى أنْ نَلقَاكَ يَومَ تَزِلُّ الأقدَامُ يَومَ الزِّحَامْ. ...

إقرأ المزيد...

بلوغ المرام من كتاب نظام الإسلام (ح93) الدُسْتُورُ والقَانُونُ

الحَمْدُ للهِ ذِي الطَّولِ وَالإِنْعَامْ, وَالفَضْلِ وَالإِكرَامْ, وَالرُّكْنِ الَّذِي لا يُضَامْ, وَالعِزَّةِ الَّتِي لا تُرَامْ, والصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيرِ الأنَامِ, خَاتَمِ الرُّسُلِ العِظَامْ, وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَأتبَاعِهِ الكِرَامْ, الَّذِينَ طَبَّقُوا نِظَامَ الإِسلامْ, وَالتَزَمُوا بِأحْكَامِهِ أيَّمَا التِزَامْ, فَاجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مَعَهُمْ, وَاحشُرْنا فِي زُمرَتِهِمْ, وثَبِّتنَا إِلَى أنْ نَلقَاكَ يَومَ تَزِلُّ الأقدَامُ يَومَ الزِّحَامْ. ...

إقرأ المزيد...

الميزان ميزان الفكر والنفس والسلوك الحلقة الحادية والثلاثون

 يسعى الإنسان في حياته لتحقيق السعادة، التي تعني أكبر قدر ممكن من الرضا والطمأنينة، ويظن الإنسان العاديّ المجردُ من نظام الله تعالى أنه يحقق السعادة بتحقيق أكبر قدر ممكن من المال، وإشباع أكبر قدر ممكن من الشهوات، وللأسف فإن كثيراً من الناس يسيرون في هذا الطريق سنوات وسنوات يكدّون ويتعبون لتحقيق ذلك، وفي النهاية يجدون أنهم قد ضلّوا الطريق، ولم يحققوا ما يريدون، فما سبب ذلك؟ وما المفهوم الصحيح للسعادة؟ ...

إقرأ المزيد...

بلوغ المرام من كتاب نظام الإسلام (ح92) تَبَنِّي الأَحكَامِ الشَّرعِيَّةِ

الحَمْدُ للهِ ذِي الطَّولِ وَالإِنْعَامْ, وَالفَضْلِ وَالإِكرَامْ, وَالرُّكْنِ الَّذِي لا يُضَامْ, وَالعِزَّةِ الَّتِي لا تُرَامْ, والصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيرِ الأنَامِ, خَاتَمِ الرُّسُلِ العِظَامْ, وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَأتبَاعِهِ الكِرَامْ, الَّذِينَ طَبَّقُوا نِظَامَ الإِسلامْ, وَالتَزَمُوا بِأحْكَامِهِ أيَّمَا التِزَامْ, فَاجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مَعَهُمْ, وَاحشُرْنا فِي زُمرَتِهِمْ, وثَبِّتنَا إِلَى أنْ نَلقَاكَ يَومَ تَزِلُّ الأقدَامُ يَومَ الزِّحَامْ. ...

إقرأ المزيد...

الميزان ميزان الفكر والنفس والسلوك الحلقة الثلاثون

وأخبرنا سبحانه أن هناك موانعَ للنصر، تمنَعُ تَنَزُّلَه، أو تحجِبهُ بعد نزوله، منها الركون إلى الظالمين، فقال سبحانه: (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسّكم النارُ وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تُنْصَرون) هود-113. ...

إقرأ المزيد...

الميزان ميزان - الفكر والنفس والسلوك الحلقة التاسعة والعشرون

وأمرنا الله سبحانه وتعالى أن نسأله النصر، وندعوه أن يكون معنا وأن يمكّن لنا، هكذا فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم، رفع يديه إلى السماء ودعا ودعا حتى سقط رداؤه عن كتفيه، وهكذا كان حال النبيين من قبله، (قال رب انصرني بما كذبون) المؤمنون – 26، 39. عن اثنين من رسل الله عليهم الصلاة والسلام، ...

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع