الأحد، 27 صَفر 1446هـ| 2024/09/01م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة الأخبار ليوم الجمعة من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2024/06/28م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

نشرة الأخبار ليوم الجمعة من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2024/06/28م

 

 

العناوين:

 

  • الحراك الثوري يواصل المطالبة بخلع الجولاني، وجهازه الأمني، وفتح الجبهات، واستعادة قرار الثورة.
  • "أوقاف الجولاني" تواصل إقالة الخطباء الداعمين للحراك والدول تستشعر خطر الحراك الشعبي في إدلب على العملاء والأدوات.
  • فتح المعابر مع النظام جريمة، تسيير شاحنات تجارية تجريبية عبر ممر أبو الزندين شرقي حلب.
  • رغم كذب الائتلاف العلماني العميل: "عودة مؤسسات الدولة" إلى إدلب، وفتح الطرقات الدولية أبرز ركائز الوساطة الروسية المزمنة.

التفاصيل:

 

بدأ الحراك الثوري اليوم أسبوعه التالي بجمعة عنوانها: نجاة ثورتنا على يد ربان، لا قرصان يختطف الأطفال والأحرار، وتواصلت أمس الخميس، المظاهرات والفعاليات الشعبية المستمرة لشهرها الرابع عشر على التوالي، ضمن الحراك الثوري اليومي بريفي إدلب وحلب، وخرجت مظاهرات ليلية طالبت بإسقاط الجولاني وحل جهاز الظلم العام وإطلاق سراح المعتقلين المظلومين وفتح الجبهات على النظام المجرم، واستعادة قرار الثورة، وشددوا على سلمية الحراك والثبات عليه، حتى تحقيق كافة المطالب. ونشرت إذاعتنا تقريرا إخباريا بعنوان: الدول تستشعر خطر الحراك الشعبي في إدلب على العملاء والأدوات واسترداد قرار الثورة وفتح الجبهات على النظام، وجاء في التقرير: (تسجيل)

 

أعلن خطيب "جامع الحسين"، في مدينة بنش بريف إدلب، الشيخ "حذيفة علي باشا" الخميس، عن قرار إقالته، ليضاف إلى آخرين ممن جرى إقالتهم من الخطابة في عدة مساجد بعد دعمهم للحراك الشعبي. وكتب الشيخ المعروف بدعم الحراك، منشوراً عبر قناته على منصة تلغرام، قال فيه إنه تلقى قرارا من مسؤول الأوقاف التابعة لحكومة "الإنقاذ" ينص على إقالته من الخطابة في جامع الحسين في بنش بريف إدلب. وأضاف أن قرار "أوقاف الجولاني، يأتي ضمن مساعي منعه من دعم الحراك" وذكر أن "مثل هذه القرارات تكشف حقيقتهم، وتفضح سريرتهم أكثر وأكثر، وستزيد عزيمتنا، وتُعلي همتنا، وتزيد إصرارنا على إسقاط الجولاني وجهازه القمعي".

 

أفادت مصادر محلية ببدء دخول الشاحنات تجريبياً من معبر أبو الزندين غربي مدينة الباب إلى مناطق سيطرة النظام، مضيفة أن عددها بلغ 4 شاحنات محمّلة بمواد مختلفة أبرزها القمح. وأثار إعلان "المجلس المحلي في مدينة الباب" الأربعاء، ببدء التجهيزات لإعادة افتتاح المعبر، حالة استياء واستهجان كبيرة في أوساط الفعاليات الثورية، واعتبروه خيانة لدماء الشهداء وإنعاشاً للنظام المتهالك اقتصادياً. وعبر نشطاء وفعاليات ثورية، عن رفضهم المطلق لفتح أي معابر مع النظام أي كانت تجارية أم غير ذلك، وسجل انتشار دوريات للشرطة العسكرية والمدنية على دوار حلب وطريق أبو الزندين،  لمنع أي تحشيد من الأهالي قد يعيق عمل المعبر،  وقامتا بإزالة خيمة اعتصام من دوار حلب وطردت الأهالي منها، وبأمر من الوالي التركي ستتم إدارة المعبر تحت إشراف نائب قائد فرع الشرطة العسكرية في مدينة الباب، وأكد موقع بحسابه على منصة تلغرام أن المجلس المحلي لمدينة اعزاز بدأ توسيع طريق "حاجز الشط" غرب المدينة، وسط أنباء تفيد بأن معبراً تجارياً سيتم افتتاحه على طريق حلب - غازي عنتاب حيث من المرجّح أن يكون المعبر عند قرية مريمين بريف عفرين، ويبدو أن القرار التركي الروسي لن يكون معبر أبو الزندين الوحيد، بل أيضا سيفتح معبر سراقب، ولا يستبعد أن الجولاني طلب تأخير افتتاحه ريثما يفرغ الناس غضبهم واعتراضهم في معبر أبو الزندين، وبخصوص فتح المعبر، وفيما كتبه بقناته الرسمية على منصة تلغرام، أكد ريس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية سوريا أ. عبد الحميد عبد الحميد: إنه عمل سياسي خبيث المراد منه حتماً أن يكون خطوة تطبيع أولى مع النظام المجرم، تليها خطوات أخرى. وهو عمل غير مستغرب أبداً من قادة مأجورين، رهنوا قرارهم لأوامر الدول الداعمة التي تستخدمهم منذ سنين للقضاء على الثورة وعلى النفَس الثوري. فخيانة الثورة وأهدافها ليست محصورة في الجولاني وطغمته الفاسدة في ريف حلب الغربي وإدلب، بل ممتدة على مساحة المناطق المحررة، لتشمل كل قائد فصيل باع دينه وأهله وأهداف ثورته، وصار أداة بيد النظام التركي العلماني التابع لأمريكا يحرّكه كيف يشاء. أما آن للأحرار أن ينتفضوا ويقلبوا الطاولة على جميع المتآمرين؟! وفي السياق، نشر مجلس شورى تجمع العوائل في بلدة "دير حسان" بريف إدلب الشمالي، صوتية لعضو المجلس الناشط السياسي أحمد معاز، دعا فيها أهل الثورة للخروج بمظاهرات رافضة لفتح معابر مع النظام المجرم، لأنها مقدمة للتطبيع والتسليم، وجاء في الصوتية: (تسجيل)، في ذات السياق، قال الشيخ عبد الرزاق المهدي إن فتح المعابر مع النظام المجرم حرام، وله تداعيات خطيرة منها: ١- استمرار احتلال مليشيات النظام وحلفائه المناطق التي استولوا عليها مؤخرا.. ٢- لا يوجد معركة في الوقت القريب ضد النظام.. ٣- إنقاذ النظام من أزمة خانقة، ونشرت إذاعتنا تقريرا إخباريا بعنوان: مكر كبّار يحاك لأهل الثورة وحراكهم ولكن العاقبة لأهل الشام وثواره، وهذا جانب من التقرير: (تسجيل)

 

أجرى موقع تلفزيون سوريا حواراً خاصاً مع عبد الرحمن مصطفى رئيس الحكومة المؤقتة التابعة للائتلاف العلماني السوري الموالي لتركيا والغرب، ونشر اليوم الجمعة، وكان أحد الأسئلة: ما موقف الحكومة من التطورات الأخيرة في ملف معبر أبو الزندين؟ فقال: مع تقديرنا لكل المخاوف المشروعة، نؤكد أن جميع الشائعات التي يروج لها من النظام بمصالحة أو نفوذ روسي في مناطقنا عار عن الصحة. ونؤكد على ضرورة تقييم الخطوات من منظور المصالح الاقتصادية للمنطقة، إذ تعد قضية تنشيط الحركة التجارية والاقتصادية واحدة من القضايا المهمة، على حد قوله، ويأتي هذا متوافقا مع الطرح الروسي الحالي الذي يقوم على إعطاء زخم جديد لمسار أستانا وتفعيل الآلية من أجل معالجة مخاوف تركيا الأمنية، والعمل على تطبيق مذكرات التفاهم السابقة التي تتضمن إبعاد التنظيمات الإرهابية من المناطق الحدودية التركية مثل تل رفعت ومحيطها، ومنبج. بالمقابل، يتم العمل على حل الخلافات العالقة في إدلب وتنفيذ الاتفاقيات بخصوصها وتسهيل عمل مؤسسات الدولة فيها، وفتح الطرقات الدولية.

 

أصدر مكتب رئيس طاجيكستان بياناً، جاء فيه: "وقع الرئيس على 35 قانوناً، بما في ذلك نسخة جديدة من القوانين المتعلقة بتنظيم الاحتفالات والطقوس ومسؤولية الوالدين عن تعليم وتربية الأطفال، وحظر احتفالات الأطفال في الأعياد الإسلامية، وارتداء ملابس دخيلة على الثقافة الوطنية". هذا تعليق: نشرته اليوم الجمعة إذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير وكتبه د. محمد الجيلاني (تعليق).

 

آخر تعديل علىالسبت, 29 حزيران/يونيو 2024

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع