الجمعة، 20 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/22م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة الأخبار ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2024/04/27م

بسم الله الرحمن الرحيم

نشرة الأخبار ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2024/04/27م

 

العناوين:

• بزخم شعبي كبير، الحراك الثوري المطالب باستعادة قرار الثورة يتواصل في ريفي حلب وإدلب.

• رهائن، لا معتقلون، تداعيات ملف المختطفين في سجون الجولاني تتواصل منذ سنة.

• المجاهدون قادرون على دحر النظام وإسقاطه، وما يمنعهم هو الجولاني وأسياده بالخارج.

• كيان يهود يواصل مجازره في غزة واعتقالاته في الضفة.

 

 

التفاصيل:

بزخم شعبي كبير، واصل الحراك الثوري اليومي المطالب باستعادة قرار الثورة، وإسقاط الجولاني، فعالياته الشعبية في ريفي حلب وإدلب. فقد خرجت أمس مظاهرات حاشدة بعد صلاة الجمعة وأخرى ليلية في أكثر من 30 نقطة تظاهر على امتداد المناطق المحررة بريفي إدلب وحلب، كان أبرزها مدن إدلب وسرمدا، وبنش، والأتارب، وجسر الشغور، وكفرتخاريم، وأطمة، وأرمناز، والسحارة، وباتبو, واعزاز، والباب، وعفرين، وصوران، وذلك في جمعة حملت عنوان (مشروع الإسلام يجمعنا وأطماع الطغاة الأقزام تفرقنا). وأكد المتظاهرون على استعادة قرار الثورة، وإسقاط الجولاني وحل جهاز الأمن العام وإطلاق المعتقلين المظلومين، كما شددوا على مواصلة حراكهم السلمي حتى تحقيق كافة مطالبهم. 

 

أصدرت عائلة آل عبد الوهاب في بلدة دير حسان بريف إدلب، بيانا بخصوص ابنهم الأستاذ أحمد عبد الوهاب المختطف من قبل ما يسمى جهاز الظلم العام جاء فيه: (تسجيل). من جانبه وتحت عنوان: رهائن، لا معتقلون. كتب الأستاذ عبد الحميد عبد الحميد، رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير ولاية سوريا: عندما يستخدم المتسلطون على رقاب الناس معتقلي كلمة الحق في سجونهم أداةً للتفاوض وورقة للمساومة والضغط على أصحاب المطالب المحقة، فاعلم أن هؤلاء عبارة عن عصابة غير ذات مبدأ، ويستخدمون المعتقلين كرهائن، يبتزون من خلالهم جماهير الأمة لتحقيق أهداف الدول التي تشغلهم.

 

أصيب مدني بجروح اليوم السبت، من جراء قصف لعصابات النظام الأسدي، بريف حلب الغربي. وأفاد الدفاع المدني ، بإصابة مدني بجروح بسبب قصف من قوات النظام تعرضت له أطراف مدينة الأتارب غربي حلب، أثناء عمله في أرضه. ويوم أمس أصيب طفلان، من جراء قصف مدفعي وصاروخي لعصابات النظام، استهدف مدينة أريحا جنوبي إدلب.

 

ذكرت مصادر مقربة من "هيئة تحرير الشام" أن "لواء عمر" و"لواء المدرعات" نفذا "عملية مباغتة" ضد قوات النظام على محور "الفوج 46" قرب مدينة الأتارب غربي حلب. وأسفرت العملية عن مقتل وإصابة عدد من عصابات النظام والاستيلاء على دبابة، وفقاً للمصادر التي نشرت تسجيلاً مصوراً يظهر نقل الدبابة إلى المناطق المحررة. من جانبه علق الناشط عبد الرزاق العبود على الخبر في منشور على حسابه في تلغرام بالقول: لم نتفاجأ باغتنام دبابة, فهذه ثقتنا بالمجاهدين وهذا ما نقول به بأعلى صوتنا أن المجاهدين قادرون على دحر النظام وإسقاطه, وليس على عمليات نوعية فقط، وما يمنعهم هو الجولاني وأسياده بالخارج بخدع كاذبة أصبحت مكشوفه للجميع. وما نطلبه بحراكنا السلمي هو إسقاط القادة المرتبطين بالخارج حتى يعود قرار الثورة لأهلها, لكي نكمل مسيرتنا التي خرجنا من أجلها ألا وهي إسقاط النظام وإقامة حكم الإسلام. أما الناشط أحمد معاز فقد كتب على حسابه في موقع فيسبوك: إن إدعاءات إعلام الجولاني أن الجبهات مفتوحة, وأن المجاهدين يردون على من يطالب بفتح الجبهات بالعمل وليس بالكلام، نرد عليها بكل بساطة أن الشمس لا تغطى بغربال، وعملية انغماسية من المجاهدين تقبل الله منهم لن تغطي على حقيقة أن الجبهات ليست مغلقة فقط بل مقفلة نهائيا ومنذ سنوات، ويُمنع فتح أعمال عسكرية على النظام المجرم بأوامر الضامن والداعم التركي، أما إعطاء المجاهدين أعزهم الله الأمر بتنفيذ عملية انغماسية على مليشيات النظام بهدف إعلامي للرد على المطالب الشعبية المطالبة بفتح الجبهات أصبح مزاودة رخيصة من إعلام الجولاني لا يقبل به حتى المجاهدون.

 

قرر الطاغية المجرم أسد، اليوم السبت، إنهاء استدعاء الضباط الاحتياطيين، وإنهاء الاحتفاظ والاستدعاء لصف الضباط والأفراد الاحتياطيين اعتباراً من الأول من حزيران المقبل. ونشرت وزارة الدفاع في حكومة النظام الأسدي، الأمر الإداري الذي يشير إلى إنهاء استدعاء الضباط الاحتياطيين المدعوين الملتحقين اعتباراً من مطلع حزيران القادم لكل من يتم سنة وأكثر خدمة احتياطية فعلية حتى تاريخ نهاية شهر أيار/ مايو المقبل. ولفت القرار إلى إنهاء الاحتفاظ والاستدعاء لصف الضباط والأفراد الاحتياطيين المُحتفظ بهم، والمدعوين الملتحقين اعتباراً من بداية حزيران لكل من يتم 6 سنوات وأكثر خدمة احتياطية فعلية حتى تاريخ 31/5/2024 ضمناً، وفق نص البيان.

 

واصل جيش كيان يهود حربه على غزة لليوم الرابع بعد المئة الثانية، مجددا قصفه على مناطق متفرقة من القطاع، مرتكبا 4 مجازر جديدة ما أدى إلى سقوط 32 شهيدا خلال الساعات الـ24 الماضية. وبهذه الحصيلة يرتفع عدد ضحايا القصف على غزة إلى 34 ألفا و388 شهيدا و77 ألفا و437 مصابا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي. يأتي ذلك بينما أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بارتفاع عدد الشهداء في الضفة الغربية إلى 491 منذ بدء الحرب على غزة. وفي الضفة استشهد شابان، وأصيب آخران، فجر اليوم السبت، برصاص قوات الاحتلال بالقرب من حاجز سالم العسكري غرب جنين. وأكدت مصادر أمنية أن قوات الاحتلال أطلقت النار صوب مجموعة من الشبان في محيط حاجز سالم، القريب من مفرق رمانة غرب المدينة، ما أدى لاستشهاد الشابين وإصابة شابين آخرين. وذكرت المصادر ذاتها أن قوات الاحتلال منعت مركبات الإسعاف من الوصول إلى جثماني الشهيدين، واحتجزتهما. من جانبه أعلن نادي الأسير الفلسطيني: أن قوات الاحتلال اعتقلت 20 فلسطينيا بالضفة الغربية بينهم سيدة وأطفال وأسرى سابقون.

 

من منطلق أن العراق مستعمرة تابعة لأمريكا, أدانت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم السبت، الهجوم الذي استهدف حقل كورمور للغاز بقضاء جمجمال في محافظة السليمانية في كردستان العراق. وأكد المتحدث باسم الوزارة ماثيو ميلر، في بيان، دعم بلاده للعراق وإقليم كردستان وحماية الاستقرار والسيادة، معتبرا أن الهجوم يعتبر انتهاكا للسيادة العراقية، مطالبا السلطات بالتحقيق وتقديم المهاجمين إلى العدالة. ومساء الجمعة تعرّض حقل كورمور للغاز لقصف، وأسفر القصف عن مقتل 4 عمال يمنيين وأضرار بالغة بالحقل مما يؤثر على الكهرباء، حسبما أعلنت سلطات الإقليم.

 

قصفت روسيا فجر اليوم السبت منشآت طاقة أوكرانية في عدة مناطق، وأسقطت 68 مسيّرة أوكرانية فوق أراضيها، بعد ساعات من تكثيف ضرباتها على خطوط السكك الحديدية في أوكرانيا لتعطيل الإمدادات العسكرية وخاصة الأمريكية، استعدادا لشن هجوم جديد، فيما أسقطت أوكرانيا بالمقابل 21 من بين 34 صاروخا روسيا. وأفاد موقع ريبار العسكري الروسي أن القوات الروسية نفذت هجوما صاروخيا على عدة مرافق للبنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، مشيرا إلى أن الهجمات استهدفت منشآت توليد الكهرباء في مقاطعات لفيف ودنيبروبيتروفسك وإيفانو فرانكيفسك، ما أسفر عن الحاق أضرار كبيرة بأربع محطات للطاقة الحرارية. من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية اعتراض 68 مسيّرة أوكرانية الليلة الماضية في إقليم كراسنودار وفي شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو. وفي المقابل قال قائد القوات الجوية الأوكرانية ميكولا أوليشتشوك اليوم السبت إن الدفاعات الجوية أسقطت 21 من بين 34 صاروخا خلال هجوم روسي الليلة الماضية.

 

 

آخر تعديل علىالإثنين, 29 نيسان/ابريل 2024

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع