- الموافق
- كٌن أول من يعلق!

بسم الله الرحمن الرحيم
نَفائِسُ الثَّمَراتِ
طُوبَى لِمَنْ فِي مَراضي رَبِّه رَغِبَا
طُوبَى لِمَنْ فِي مَراضي رَبِّه رَغِبَا ( |
وَعَنْ مَصَارِعِ أهلِ اللَّهْو قَدْ هَرَبَا ( |
||||
قَدْ وَطَّنَ النفسَ أنَّ اللهَ سَائلُهُ ( |
فَفَرَّ مِنْهُ إِلَيْهِ مُهِيبًا هَرَبَا ( |
||||
وَللتُقَى مَرْكَبٌ يَنْجُو برَاكِبِهِ ( |
فَيَا نَجَاةَ الذي مَعْ أَهْلِهِ رَكبَا ( |
||||
وَلِلْهُدَى رُفْقَةٌ فَاسْعَدْ بِصُحْبَتِهْمِ ( |
فَيَا سَعَادَةَ مَن أَهلَ الهدُى صَحِبَا ( |
||||
لِلَّهِ درُّ عِبَادٍ قُرْبَهُ طَلَبُوا ( |
لَمْ يَطْلُبُوا فِضَّةً منه ولا ذَهَبَا ( |
||||
سَارُوا بَعْزِمٍ وَتَشْمِير وَمَا اتَّخَذُوا ( |
فِي سَيْرِ دُنْيَاهُمُوا لَهْوًا وَلا لَعِبَا ( |
||||
الصِّدْقُ مَرْكَبُهم والحقُ مَطْلَبُهُمْ ( |
لا زُور مَازَجَ دَعْواهُم ولا كَذِبَا ( |
موارد الظمآن لدروس الزمان(الجزء الأول)
عبد الْعَزِيز بن محمد السلمان
وَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَىْ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَىْ آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ