- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية باكستان: تعليقات إخبارية 2024/11/27م
تعليقات إخبارية من إنتاج المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان.
من أجل التغيير الحقيقي.. أُرفض الديمقراطية.. أَقم الخلافة الراشدة.
اللهم أعد علينا درعنا، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة... اللهم آمين.
#BringBackKhilafah
الأربعاء، 25 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
إعداد الأسلحة هو للحرب وليس لعرضها في المعارض والمزادات
في التاسع عشر من تشرين الثاني/نوفمبر، بدأ معرض الدفاع الباكستاني الضخم في كراتشي. إن هذا ليس هو الوقت المناسب لعرض الأسلحة، بل هو وقت استخدامها في معركة حاسمة لنصرة غزة. إن دبابة حيدر مخصصة لخوض هجوم على القوات البرية لكيان يهود. أما طائرة شاهبار-3 بدون طيار فهي مخصصة لضرب درع الدفاع الجوي لكيان يهود. قال الله تعالى: ﴿وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ﴾. أيتها القوات المسلحة الباكستانية! أعطوا نصرتكم لحزب التحرير لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، حتى تحققوا النصر أو الشهادة.
الخميس، 19 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
غزة مقبرة للأطفال والحكام الرويبضات يمنعون تحرك جيوش المسلمين
في 20 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، قال رئيس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، "أصبحت غزة مقبرة للأطفال، يُقتلون ويُصابون ويُجبرون على الفرار ويُحرمون من الأمان والتعلم واللعب". أيتها القوات المسلحة في باكستان، حتى الكفار يعترفون بأن العالم الحديث لم يشهد جريمة أعظم من جريمة تدمير غزة. إن حكامكم يمنعونكم من النفير لتحرير الأرض المباركة فلسطين. لقد حان الوقت لتقوموا بواجبكم الشرعي. أطيحوا بهؤلاء الحكام الخونة وأعطوا نصرتكم لحزب التحرير لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة. وستفتح الخلافة خطوط اتصال جوية وبرية لطائراتكم ودباباتكم، حتى تنتصروا لأطفال غزة.
الجمعة، 20 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
ديننا الإسلام وهو هويتنا
في 20 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، قال قائد الجيش الباكستاني “لا يوجد شيء أعظم من الوطن وليس لدينا هوية أخرى غير باكستان”. قال الله تعالى: ﴿إِنَّ الدين عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ﴾ [سورة آل عمران، 3:19] وقال سبحانه: ﴿هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ﴾ [سورة الحج، 22:78]. لقد جعل الله سبحانه وتعالى دين الإسلام فوق كل شيء آخر. وقد حرم الإسلام النعرات القومية والوطنية والعصبية. ولم يحدد الإسلام أي وطن أو عرق كأساس للهوية. واليوم يرتكب يهود المجازر ضد المسلمين في فلسطين لأن الحكام لا يحركون قواتنا المسلحة بسبب النعرة الوطنية. بينما الخلافة الراشدة ترفض كل الحدود القومية وتعتبر بلاد المسلمين أرضاً واحدة.
السبت، 21 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
الحكومة والمعارضة وجهان للنظام الفاشل نفسه
تم إغلاق مدينة راولبندي لمنع دخول المتظاهرين من المعارضة إلى العاصمة في 24 تشرين الثاني/نوفمبر 2024. ومع ذلك، لا يوجد فرق بين ساسة الفصائل الحاكمة. فهم لا يمنعون الربا والضرائب غير الشرعية، ولا يتبنون الذهب والفضة كعملة، ولا يجعلون الطاقة الكهربائية ملكية عامة، ولا يعملون من أجل توحيد بلاد المسلمين. ولا يحركون الجيوش لتحرير الأراضي المحتلة، ولا يقطعون العلاقات مع أعداء الأمة، ويتنافسون فقط على الجلوس على عرش الخيانة ومعصية الله ﷻ، ويخدمون مصالح أسيادهم الغربيين. لذلك يجب أن نرفض النظام الحالي والفصائل الحاكمة، ويجب أن نعمل مع حزب التحرير من أجل إقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.
الأحد، 22 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 24 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
الاستعمار يحوّل الاقتصادات إلى ماكينات صرف آلي لآكلي الربا
في 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، قالت مديرة إدارة الاتصالات في صندوق النقد الدولي، "أما بالنسبة إلى إمكانية حدوث نقص في الإيرادات، وهذا شيء سيقيّمه الفريق...". إن السبب الرئيسي لنقص الإيرادات هو الربا. 52 في المائة من الميزانية الإجمالية مخصصة لمدفوعات الربا وحدها. ويعمل النظام على زيادة الضرائب بنسبة 40٪ في عام واحد فقط. إن المشكلة الاقتصادية في باكستان لا تختلف عن مشكلة مصر وتركيا وإندونيسيا. ومعالجتها ليست بالهجرة إلى الغرب، فهذه ربما تكون علاجا لمشكلة بعض الأفراد، وليس لأمة المليارين. ولكن المعالجة هي بإلغاء الربا من خلال تطبيق النظام الاقتصادي في الإسلام. يجب على الأمة وجيوشها العمل مع حزب التحرير لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.
الاثنين، 23 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 25 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
الحكام مسؤولون عن تحويل الصراع على الأرض إلى عنف طائفي
في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، تحوّل القتال بين قبيلتين إلى قتال دامٍ في منطقة باراتشينار وكورام، راح ضحيته عشرات الأرواح حتى الآن. لقد كانت الحكومة غائبة تماماً خلال القضية بأكملها، وقام أهل الفتنة بتأجيج نار الفتنة علناً. فلم يحل هؤلاء الحكام نزاعاً قبلياً واحداً على الأرض من خلال قاضٍ شرعي. ولم يوقفوا القتال بين قبيلتين، على الرغم من قيادتهم لمئات الآلاف من أفراد الشرطة والجيش. إلا أنهم لا يوفرون الأمن للمسلمين. ومع ذلك، فإن الحكام مستعدون دائماً للقيام بعمليات عسكرية، وإنفاق مليارات الروبيات، بناءً على الإملاءات الأمريكية. فكيف يستحق هؤلاء الحكام أن يظلوا في الحكم؟! بينما تضمن الخلافة الراشدة على منهاج النبوة الأمن والطمأنينة للأمة، من خلال تطبيق حل سريع وصحيح لفض النزاعات بين الناس والقبائل.
الثلاثاء، 24 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 26 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
من الديون إلى الرخاء: إلغاء الربا من أجل ثورة اقتصادية
كشف تقرير إعلامي في 25 تشرين الثاني/نوفمبر عن تطور اقتصادي كبير. فقد ارتفعت نسبة الاستثمار في الودائع في القطاع المصرفي الباكستاني إلى 94%، وهي نسبة غير مسبوقة منذ حزيران/يونيو 2024. ويرجع هذا الارتفاع بشكل أساسي إلى قيام البنوك بتوجيه رأس مال كبير إلى الإقراض الحكومي، حيث استثمرت المؤسسات المالية 7.6 تريليون روبية في الأوراق المالية الحكومية الخالية من المخاطر. وقد حرمت هذه الممارسة القطاع الخاص، ما أدى إلى اختناق النمو. إن جذور هذه المشكلة هو الاعتماد على الأنظمة المالية القائمة على الربا للودائع والاقتراض والإقراض. والحل الوحيد هو الإلغاء الكامل للربا وإصدار نظام نقدي قائم على الذهب والفضة. وسيؤدي هذا التغيير الثوري إلى إرساء بيئة مالية أكثر استقراراً في ظل الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، ما يمهد الطريق للازدهار الاقتصادي المستدام في ظل الحكم بالإسلام.
الأربعاء، 25 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م