الخميس، 26 شوال 1446هـ| 2025/04/24م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

ولاية باكستان: تعليقات إخبارية 2025/04/16م

 

تعليقات إخبارية من إنتاج المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان.

من أجل التغيير الحقيقي.. أُرفض الديمقراطية.. أَقم الخلافة الراشدة.

اللهم أعد علينا درعنا، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة... اللهم آمين.

 

#BringBackKhilafah

 

الأربعاء، 18 شوال الخير1446هـ الموافق 16 نيسان/أبريل 2025م

 

Pak

 

فرعون واشنطن يسعى لإشعال الفتنة بين المسلمين لصرفهم عن نصرة غزة

 

2025 04 10 FB The Pharaoh of Washington Wants a War of Fitnah AR

 

في 7 نيسان/أبريل 2025، أفادت قناة الجزيرة عن "مغادرة أعداد كبيرة من الأفغان لأراضي باكستان وسط موجة ترحيل جماعي". يا أبناء القوات المسلحة الباكستانية! هل طرد الأنصار المهاجرين من الدولة الإسلامية عندما أثار يهود خيبر العداء والغدر؟! ليس هذا وقت مواجهة المسلمين بعضهم بعضاً على أساس القومية والقبلية الفاسدة. حان الوقت للقوات المسلحة الباكستانية ومجاهدي أفغانستان للقضاء على كيان يهود من أجل رضوان الله تعالى. إن القيادة العسكرية الباكستانية تلعب دورا مهما، أطيحوا بالقيادة العسكرية الجبانة ونصّبوا خليفة راشدا، وتحركوا نحو القدس للنصر والاستشهاد!

 

الخميس، 12 شوال الخير1446هـ الموافق 10 نيسان/أبريل 2025م

 

Pak

 

القيادات العسكرية تُعيق تحرك جيوش المسلمين لنصرة غزة

 

2025 04 11 FB The Military Leaderships are the Obstacle to the Mobilization of the Armies of Muslims in Support of Gaza AR

 

في 8 نيسان/أبريل 2025، صرّح قائد الجيش الباكستاني بأن "باكستان مستعدة لقيادة اقتصاد المعادن العالمي". في وقتٍ تُباد فيه غزة، لا تفكر القيادات العسكرية في شيء سوى المشاريع الربحية، واستغلال الأراضي، وتحقيق الامتيازات المالية! لقد أثبت القادة العسكريون في بلاد المسلمين أنهم جشعون، لا يرون في الجيوش إلا وسيلة لجني الأموال. فهم يرسلون الجنود إلى مهام استعمارية مقابل حفنة دولارات من أسيادهم الغربيين، ويرسلونهم لمحاربة المسلمين بدلاً من الدفاع عنهم، بينما يُقيدون الجيوش عن مواجهة أعدائنا الحقيقيين. وهذه الخيانة المتكررة توجب على الأمة أن تُدرك أن عقبة نصرة غزة ليست عسكرية، بل سياسية. فالجيوش تملك القدرة، لكن القيادات السياسية والعسكرية العميلة تعيقها. لذلك، يجب أن تتضمن دعوة الأمة لجيوشها مطلباً واضحاً وهو إزالة الحكام الخونة والقيادات العسكرية المتواطئة. يا جيوش المسلمين! إنّ أمتكم قد فوّضتكم، واستجابت لصرخات غزة، ووضعت ثقتها بكم، فلا تخذلوها. اعزلوا الحكام، وأطلقوا جيوشكم لتحرير غزة وفلسطين.

 

الجمعة، 13 شوال الخير1446هـ الموافق 11 نيسان/أبريل 2025م

 

Pak

 

﴿فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً﴾

 

2025 04 12 FB Then when fighting was made obligatory on them AR

 

في الوقت الذي يُصدر فيه علماء الأمة الفتاوى للجهاد في غزة، وتتعالى أصوات المسلمين في كل مكان مطالبة بتحرّك جيوشهم، نجد القيادة العسكرية الباكستانية في وادٍ آخر، منشغلين في طرد المسلمين الأفغان، ويفرطون في ثروات الأمة للمستعمرين، ويسحقون أهل بلوشستان، ويتلاعبون بالسلطة من أجل بقائهم على الكراسي. ولكنهم لا يقومون بما فرضه الله عليهم وهو تحريك الجيش لنصرة أهل غزة. إن هذه القيادة ميتة، ورائحتها النتنة قد أزكمت أنوف البلاد والعباد. وحق الميت على الأحياء الدفن. فيا جنود الإسلام! أزيحوا هؤلاء الحكام الخونة، وبايعوا خليفة راشداً، يقودكم إلى معارك العزة والنصر، ويُحرّك جيوشكم لتحرير فلسطين. إن الفرصة أمامكم فكونوا أهلاً لها.

 

السبت، 14 شوال الخير1446هـ الموافق 12 نيسان/أبريل 2025م

 

Pak

 

يا علماء المسلمين! حرّضوا ضبّاط الجيش لخلع القيادة العسكرية، عملاء الاستعمار

 

2025 04 13 FB O Ulema Mobilize the Army Officers to Depose the Military Leadership AR

 

في 11 نيسان/أبريل 2025، قال المفتي محمد تقي عثماني، القاضي السابق في المحكمة الشرعية الاتحادية، "إن الجهاد ضد "إسرائيل" فَرضٌ على جميع حكومات المسلمين". ومع ذلك، ورغم إعلانه وجوبه، لم تُحرّك القيادة العسكرية القوات المسلحة لنصرة غزة. يا علماء المسلمين! لقد قدتم الجهاد ضد الاستعمار البريطاني، وحرضتم ضباطاً لخلع القيادة العسكرية الاستعمارية، وعملتم على إيصال القيادة السياسية الإسلامية، ممثلة ببهدر شاه ظفر، إلى الحكم. فاخرجوا من مدارسكم، وقودوا الأمة نحو التحرر من الاستعمار الأمريكي. حرّضوا ضباطاً لخلع القيادة العسكرية العميلة للاستعمار الأمريكي. واعملوا على إيصال القيادة السياسية الإسلامية، ممثلة بحزب التحرير، إلى الحكم.

 

الأحد، 15 شوال الخير1446هـ الموافق 13 نيسان/أبريل 2025م

 

Pak

 

نحتاج جيشاً من المسلمين لنصرة غزة، لا "ذئاباً منفردة"

 

2025 04 14 FB We Need an Army of Muslims to Mobilize in Support of Gaza AR

 

في 11 نيسان/أبريل 2025، انتشر فيديو لضابط باكستاني شاب يريد التوجّه إلى غزة، وفي الوقت نفسه، انتشر فيديو آخر لضابط مصري مثله. يا ضباط جيوش المسلمين! إذا لم تتمكنوا من إدخال رشفة ماء أو نواة تمر إلى غزة، فكيف ستدخلون ضابطاً يحمل بندقية؟! عليكم أولاً كسر الحصار، بتخليص الأمة من عملاء واشنطن من حكام المسلمين. غزة بحاجة إلى جيش من الجنود، والدبابات والطائرات، لا إلى "ذئاب منفردة" تحمل بنادق. غزة بحاجة إلى عمل جماعي، إلى تحرك عسكري، لا إلى أفراد ذوي نوايا حسنة فقط. كفوا عن المماطلة، فقد تأخرتم ثمانية عشر شهراً عجافاً. أزيلوا الحكام، وأقيموا الخلافة الراشدة، وتحركوا نصرةً لغزة.

 

الإثنين، 16 شوال الخير1446هـ الموافق 14 نيسان/أبريل 2025م

 

Pak

 

يجب على الأمة وعلمائها أن تستنفر جيوشها لإزالة القيادات العسكرية والسياسية

 

2025 04 15 FB The Ummah and its Ulema Must Call Its Armies to Remove the Military Leaderships AR

 

على مدى ثمانيةَ عشرَ شهراً، واجه مسلمو غزة وحدهم أجبنَ جيشٍ في العالم. ومع ذلك، فإنّ القيادةَ العسكرية لأكبر جيوش المسلمين صمّت آذانها عن صرخات الاستغاثة القادمة من غزة، ومن الواضح أنّ هذه القيادات لا تسمع إلا أوامرَ ترامب. ولماذا إذاً، في الثاني عشر من نيسان/أبريل 2025، ارتكب علماءُ باكستان الموقّرون خطأَ مطالبة القيادة العسكرية بتحريك قواتنا المسلحة؟! ولماذا يجب على علماءِ الهند وخراسان أن يستنجدوا بأيّ عميلٍ للاستعمار الأمريكي، بعد دورهم المشرّف في إنهاءِ الاستعمار البريطاني؟! فليستنفرْ علماءُ شبهِ القارة الهندية سابع أكبر جيوش العالم لإزالةِ قيادتِه العسكرية، وتنصيب خليفةٍ راشدٍ، والزحف نحو غزة. وليحطٓم الجيشُ الباكستانيُّ أكبرَ قاعدة عسكريٍّة أمريكيٍّة في بلاد المسلمين.

 

الثلاثاء، 17 شوال الخير1446هـ الموافق 15 نيسان/أبريل 2025م

 

Pak

 

لضمان أمن الأمة، على الأمة توحيد البلاد الإسلامية في ظل الخلافة الراشدة على منهاج النبوة

 

2025 04 16 FB To Ensure Security of the Ummah the Ummah Must Unify the Muslim World Under One Khilafah Rashidah AR

 

في 13 نيسان/أبريل 2025، التقى قائدُ الجيش الباكستاني وفداً من أعضاء الكونغرس الأمريكي، للتأكيد على التزام باكستان بما يُسمّى "الأمن الإقليمي". فماذا عن أمن غزة؟! ماذا عن أمن الأمة الإسلامية ككل؟! لقد خذلت القياداتُ العسكريةُ القوميةُ غزةَ لأكثر من ثمانية عشر شهراً، كما خذل القوميون والإقليميون جميعَ القضايا المصيرية للأمة منذ إسقاط الخلافة في عام 1924م. ولا يوجد سوى إجابة واحدة للمتطوّعين في بنغلادش الذين يطالبون بالوصول إلى غزة؛ فيجب على البحرية الباكستانية أن تنقلهم من كراتشي إلى مسقط، حيث يوجد طريق بري مباشر إلى غزة. ولكن هذا لا يمكن أن يحدث إلا في ظل الخلافة الراشدة، قائمة على أنقاض الدول القومية المهترئة.

 

الأربعاء، 18 شوال الخير1446هـ الموافق 16 نيسان/أبريل 2025م

 

Pak

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع