الأحد، 24 شعبان 1446هـ| 2025/02/23م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 نظرة على الأخبار 2025-02-23

 

 

بوتين: الرؤوس الحربية لمنظومة صواريخ أوريشنيك تتحمل حرارة تعادل سطح الشمس

 

 

أر تي، 21/2/2025 - صرح الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين بأن الرؤوس الحربية لمنظومة صواريخ أوريشنيك يمكن أن تتحمل درجات حرارة مساوية لدرجة حرارة سطح الشمس.

 

حيث تبجح بوتين بإنجازات روسيا العسكرية في مجال تصنيع الصواريخ الجديدة قائلاً: "العالم كله يتحدث عن "أوريشنيك"، وما هي المواد المستخدمة في تصنيعه، درجات الحرارة التي يتحملها مساوية لدرجة حرارة سطح الشمس". وأضاف: "نحن منذ الثمانينات بدأنا العمل على تطوير كتلة طائرة منزلقة فائقة السرعة، أطلقنا عليها اسم "أفانغارد". درجات الحرارة التي تتحملها أقل بقليل من حرارة سطح الشمس".

 

وأشار بوتين إلى أنه في أواخر الثمانينات كانت هناك أفكار لتصنيع مثل هذه الأنظمة، مضيفا أنهم "لم يتمكنوا من ذلك، لأن المواد اللازمة لم تكن موجودة. كانت هذه هي المشكلة"، مشيرا إلى أن الابتكارات الجديدة "هي نتيجة العمل على مواد جديدة". وتابع: "بفضل متخصصي "روساتوم"، صنعنا مواد لكل من الجناح وهيكل الصاروخ. نعم، تأخر المشروع قليلا. لكننا فعلنا كل شيء بأيدينا وعقولنا، وسار كل شيء على ما يرام. يجب أن نعمل بنفس النشاط والإبداع في جميع المجالات الأخرى".

 

وكانت القوات المسلحة الروسية قد أطلقت في قصف حربي تجريبي أحدث منظومة صاروخية لها "أوريشنيك" يوم 21 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي الذي أصاب مصنعاً بمدينة دنيبروبتروفسك الأوكرانية.

 

وهكذا تقوم روسيا عبر العمل الدؤوب بتثبيت موقعها كدولة رائدة في مجال تطوير الصناعات الصاروخية، الأمر الذي يجعل الغرب يحسب لها ألف حساب قبل التقدم في خطوات ضد روسيا خاصةً على الساحة الأوكرانية.

 

 

----------

 

لقاء الرياض يبحث جهود دعم القضية الفلسطينية ويرحب بعقد قمة 4 آذار/مارس

 

وكالة الأناضول، 22/2/2025 - في وقت أظهر فيه قادة الغرب دولهم ككتلة متماسكة في دعمها لكيان يهود على قطاع غزة فإن حكام العرب يجتمعون، وما أكثر اجتماعاتهم، لبحث جهودهم المشتركة بخصوص القضية الفلسطينية، وتطورات الأوضاع بقطاع غزة، دون أن يصدر عنهم بيان مشترك، إذ أجلوا صدوره للقمة العربية الطارئة المقررة بالقاهرة في 4 آذار/مارس المقبل، تلك القمة التي تأجلت بعد تحديد موعدها الأول 27/2/2025.

 

وشارك في هذا اللقاء، الذي سمي غير رسمي حكام دول الخليج الخمس (السعودية، قطر، الكويت، البحرين والإمارات) بالإضافة إلى حاكمي الأردن ومصر.

 

وفي وقت بدأ فيه كيان يهود بإنشاء إدارات خاصة بتهجير أهل غزة وفق مقترح رئيس أمريكا ترامب فإن هؤلاء الحكام يخشون أن يتفوهوا بكلمة مناهضة لمقترح ترامب خوفاً من غضب الإدارة الأمريكية، بل إن حاكم السعودية يعلن بأنه يستثمر 600 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي، وطلب منه ترامب رفع الرقم إلى تريليون دولار، في وقت يبقى فيه أهل غزة بلا خيام أو بيوت تؤويهم بعد أن عادوا من خيامهم في الجنوب إلى الشمال ووجدوا الحجم الهائل للدمار الذي أصاب منازلهم، بل إن ملك الأردن قد تماهى مع مقترح ترامب أثناء زيارته للبيت الأبيض وأعلن عن استقبال الأردن ألفي غزي من المرضى في مظهر يتوافق مع خطة ترامب لتهجير أهالي غزة، بل إنه طلب من ترامب أن يتم ذلك دون الإضرار بمصلحة أحد، أي أن تضمن أمريكا بقاء كرسي الملك بعد التهجير، فهو لم يهمه إلا كرسيه.

 

وأما باقي الحكام المجتمعين فمتآمر على أمته كحاكم الإمارات ومطبع مع عدوه كحاكم البحرين أو خادم لعدوه كحاكم قطر أو عميل ضعيف لا حول له ولا قوة.

 

ولكل ذلك اجتمع "القادة" وتفرقوا ولم يعلم أحد مواقفهم، تلك المواقف التي يريدون أولاً أن يرضوا رئيس أمريكا فيها، ثم يفكرون في طريقة إخراج لها تقيهم غضب شعوبهم وأمتهم.

 

 

------------

 

ترامب: لن أفرض خطة التهجير من غزة وتنازل يهود عن القطاع "قرار عقاري سيئ"

 

CNN عربية، 21/2/2025 - فيما فهم بأنه تراجع عنها صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه لن يفرض خطة تهجير الفلسطينيين من غزة بل "يقترحها"، وأعرب عن استغرابه من رفض مصر والأردن لخطته. ثم أبدى استغرابا أيضا بسبب ما وصفه بـ"تنازل" كيان يهود عن قطاع غزة في الماضي واصفا الأمر "بالقرار العقاري السيئ"، وذلك خلال حوار أجراه مع إذاعة فوكس نيوز الأمريكية، الجمعة.

 

وقال ترامب في تبجح: "لقد دفعنا لمصر والأردن مليارات الدولارات وتفاجأت من موقفهم الرافض لكنهم فعلوا ذلك، وسأقول إن الطريقة لإيجاد حل هي عبر الخطة التي اقترحتها والتي أرى أنها ناجحة".

وينظر ترامب للسياسة الخارجية بعقلية الصفقات التجارية، فهو لا يقيم وزناً لكثير من الحلفاء مثل الأوروبيين وأوكرانيا، ويريد من أوكرانيا أن تعطيه معادنها النادرة ومن أوروبا الدفع لقاء الحماية الأمريكية.

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع