ما دفعني إلى كتابة هذا المقال وطرح هذا السؤال في هذا الوقت بالذات هو تصاعد وتيرة الأحداث والمواقف التي تنتهجها بعض الحكومات وبعض المفكرين وأصحاب التوجهات السياسية في محاولة إقحام اسم حزب التحرير في الأعمال المادية والإرهابية، ففي تركيا تستميت الحكومة ويستميت المفكرون العلمانيون والكماليون وأجهزة الأمن التركية هذه الأيام في محاولة إلصاق الأعمال المادية الإرهابية بالحزب من خلال ربطه بمجموعة الآرجنكون الإرهابية التركية المسلحة، تلك المجموعة التي قُبض على…
إقرأ المزيد...