السبت، 21 شوال 1446هـ| 2025/04/19م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة الأخبار ليوم الجمعة من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2025/04/04م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

نشرة الأخبار ليوم الجمعة من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2025/04/04م

 

 

العناوين:

 

  • حسون برعاية الشرع شخصيا وسيخرج خلال الأيام القادمة.. أما المغيبون في سجون إدلب فخارج إرادة الرجل.
  • تبادل 250 معتقلاً بين "الأمن الداخلي" و"قسد" في حلب على طريق الاندماج ضمن مؤسسات الدولة.
  • بغياب حرب العصابات: جيش يهود يتابع قصفه وتوغله المعتاد.. وبيانات أنقرة تواصل مطالبته بالانسحاب من سوريا.

 

التفاصيل:

 

نشرت قناة المشهد التي تقف خلفها محمية الإمارات تصريحا مصورا لما وصف بالمتحدث باسم عائلة المفتي أحمد حسون قال فيه: "بعد التحقيقات وجدت الحكومة السورية أن الشيخ أحمد حسون بريء تماما، وهو برعاية أحمد الشرع شخصيا وأكدوا لنا أنه سيخرج خلال الأيام القادمة وسيمارس حياته الطبيعية ولن يستطيع أي أحد أن يطالبه بشيء..." في المقابل، وفيما نشره على معرفاته، قال رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير ولاية سوريا ا. عبد الحميد عبد الحميد: "إذا فكرنا ملياً بخصوص أمر المجاهدين المعتقلين المظلومين، ومعتقلي الرأي من شباب حزب التحرير وغيرهم في سجون إدلب، أفلا نتجه بتفكيرنا إلى أن أمر إطلاق سراحهم قد لا يكون بيد أحمد الشرع على الإطلاق؟! وإنما هو بيد الدول المتحكمة بأحمد الشرع، وهو ممنوع من إطلاق سراحهم؟! وأضاف عبد الحميد: لقد سنحت للرجل العديد من الفرص والمناسبات السياسية أو الدينية، في ظل المناشدات العديدة الصادرة عن كبار أهل العلم والرأي والسياسة من أهل الثورة منذ انطلاق معارك التحرير وإلى اليوم، وكل واحدة من هذه المناسبات كفيلة بأن تكون سبباً كافياً لإطلاق سراح جميع هؤلاء المعتقلين السياسيين في سجون إدلب، فأن تمر جميع هذه المناسبات، ويمتنع الرجل عن إطلاق سراح هؤلاء المعتقلين، وبالمقابل يطلق سراح المئات من كبار مجرمي وضباط النظام السابق، أفليست هذه الأعمال تجعل المتأمل فيها يميل إلى أنها حصراً خارجة عن إرادة الرجل، ومفروضة عليه من قبل الدول الداعمة له ولفصيله والمتحكمة بقراره، وهي عينها وراء كل قرار يراه جمهور الثورة التفافاً على الثورة؟! وإلا فما هو تفسير ذلك؟!     

 

شهدت مدينة حلب، الخميس، عملية تبادل معتقلين بين الأمن الداخلي و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، وسط أنباء عن إفراج متبادل شمل نحو 250 أسيراً، وفقاً لوكالة "سانا". ونشرت الوكالة صوراً للعملية دون تفاصيل دقيقة حول أعداد المفرج عنهم من كل طرف. يأتي هذا التطور بعد إعلان الرئاسة السورية في 10 آذار/مارس عن اتفاق يقضي باندماج "قسد" ضمن مؤسسات الدولة.

 

يُصادف اليوم الرابع من شهر نيسان، الذكرى السنوية الثامنة لمجزرة صنفت على أنها ضمن الجرائم الأكثر فداحة، والتي ارتكبها نظام أسد البائد وحلفاؤه، بعد أن حملت صواريخهم هذه المرة السلاح الكيماوي ضد المدنيين العزل في مدينة خان شيخون بإدلب، فيما لا زالت أصداء هذه الجريمة تتردد في أروقة المؤسسات الدولية الحقوقية والإنسانية، التي عجزت كما العادة في تحديد ومحاسبة المجرم. في يوم الثلاثاء 4/ نيسان/ 2017 قرابة الساعة 6:49 نفَّذت طائرة حربية من طراز SU-22 تابعة لنظام أسد، يقودها الطيار "محمد حاصوري" من مدينة تلكلخ (وهو قائد سرب سوخوي 22 مطار الشعيرات ورئيس أركان اللواء 50)، هجوماً على الحي الشمالي من مدينة خان شيخون بأربعة صواريخ أحدها كان محملاً بغاز سام، ما أدى إلى استشهاد 91 مدنياً خنقاً، بينهم 32 طفلاً، و23 سيدة، وإصابة ما لا يقل عن 520 آخرين بحسب آخر تقرير للشبكة السورية لحقوق الإنسان.

 

جدد كيان يهود قصفه الجوي، الخميس، مستهدفاً ريف دمشق، بعد ساعات من تصعيد على عدة مواقع في سوريا. وقالت وكالة (سانا)، إن الغارات استهدفت محيط مدينة الكسوة بريف دمشق. في حين قالت قناة “الإخبارية السورية” الرسمية، إن غارتين استهدفتا “اللواء 75” ومقر الفرقة الأولى قرب الكسوة بريف دمشق. بينما تحدثت عدة صفحات محلية، أن القصف طال منطقة سلح الطير وسرايا الصراع واللواء 91 بمحيط الكسوة. وكشفت صور أقمار صناعية عن حجم الأضرار الكبيرة التي لحقت بمطار "تي فور" العسكري قرب تدمر بريف حمص الشرقي، عقب سلسلة غارات جوية نفذتها طائرات كيان يهود خلال الأيام الماضية، والتي وصفت بأنها من الأعنف منذ سقوط نظام أسد. وأظهرت الصور الحديثة وجود حفر ضخمة على مدرج المطار، بالإضافة إلى أضرار بالغة في البنية التحتية الأساسية، ما جعل المطار غير صالح حالياً لاستقبال طائرات النقل الثقيلة أو تسيير العمليات الجوية منه. وتأتي هذه الضربات ضمن حملة موسعة شنتها (إسرائيل) ليل الأربعاء 2 نيسان/أبريل، استهدفت عدة مواقع عسكرية في كل من دمشق وحمص وحماة، من بينها مبنى البحوث العلمية في حي مساكن برزة بالعاصمة، ومطار حماة العسكري الذي تعرض لأكثر من 15 ضربة جوية متتالية. وطالبت وزارة الخارجية التركية دولة الاحتلال بسحب قواتها من الأراضي السورية، رداً على تصريحات تل أبيب ضد أنقرة. وقالت الخارجية التركية في بيان، الخميس، إنه من أجل إرساء الأمن في كافة أنحاء المنطقة، يتعين على تل أبيب أولاً أن تتخلى عن سياساتها التوسعية، وأن تنسحب من الأراضي التي احتلتها في سوريا، وأن تتوقف عن تقويض الجهود الرامية إلى إرساء الاستقرار في سوريا. وفي هذا الشأن، وفيما نشره على معرفاته، تساءل رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير ولاية سوريا أ. عبد الحميد عبد الحميد: هل من الصواب ما يقوم به القائمون على الإدارة الحالية من دفن رؤوسهم في الرمال وكأن ما يحدث من قصف وقتل وتوغل واحتلال لا يعنيهم، بل يعكفون على بناء جيشهم التطوعي (الاحترافي)، الذي لن تتعدى مهمته مهمة الجيش اللبناني في لبنان، ويهددون اليهود بالنظام التركي عضو الناتو، فيمنحونه حق بناء القواعد التي ينتظرون منها أن تدخل في صراع مسلح مع كيان يهود وتسارع إلى الدفاع عن دمشق إذا لزم الأمر؟! هل من الصواب أن تركن الحكومة الحالية إلى النظام التركي وتتناسى مآسي أربعة عشر عاماً من القتل والإجرام قام بها النظام السابق بحق شعبنا أمام سمع وبصر الجيش والحكومة التركيين اللذين لم نحصل منهما سوى على الخيام والطعام والأكفان وقتل الفارين بجلدهم على جدار الحدود؟! في ظل عدم وجود جيش قوي حديث متطور، ولقناعتنا بأن اليهود أولاً والدول ثانياً لن يسمحوا لنا مهما طال الوقت ببناء هذا الجيش القوي، ولاعتقادنا بخطر الارتماء في أحضان النظام التركي الذي لا يجرؤ على محاربة قسد إلا بضوء أخضر من أمريكا، فمن باب أولى أنه لن يمتلك قرار الصدام مع اليهود، نقول: في هذه الحالة، وفي مواجهة خطر كبير كخطر اليهود في هذه المرحلة، نرى أنه من الصواب بمكان تفعيل العشرات من الجماعات المجاهدة التي تنتشر باتجاه الجنوب، وتغطي المناطق المتاخمة لحدود كيان يهود، وتقوم بالأعمال العسكرية المطلوبة دفاعاً وهجوماً على مبدأ حرب العصابات التي أسقطت النظام في دمشق قبل أن تصلها قوات الشمال المنظمة، ورأينا كيف فعلت فعلها في فلسطين، فأرهقت من خلالها حركة حماس جيش الكيان.

 

كشف موقع "كيباه" العبري، عن وثيقة صادرة عن جيش الاحتلال تُظهر موافقته على تنظيم زيارات سياحية داخل الأراضي السورية التي احتلتها قواته مؤخراً جنوبي البلاد، وذلك تزامناً مع عطلة عيد الفصح اليهودي. وبحسب الوثيقة، سيُسمح بفتح مقطعين من السياج الحدودي مع الجولان المحتل، ما يتيح الدخول إلى المنطقة العازلة التي كانت خاضعة للسيطرة السورية، حيث سيُمنح معهدان تعليميان تصريحاً بتنظيم جولات سياحية إلى وادي الرقاد، أحد روافد نهر اليرموك، والذي ينبع من هضبة الجولان ويمتد عبر ريف القنيطرة الجنوبي. وأوضحت الوثيقة أن الجولات ستُقام على مرحلتين، صباحية ومسائية، خلال فترة العيد، بالتنسيق مع قيادة المنطقة الشمالية والفرقة "210" في جيش الاحتلال، وذلك ضمن ما اعتبره منظمو الرحلة "ثمرة عملية سهم الباشان"، التي أسفرت عن احتلال مرتفعات جبل الشيخ والمناطق العازلة المحاذية للحدود.

 

 

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع