الجمعة، 07 صَفر 1447هـ| 2025/08/01م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

اسطوانة "فقه السيرة النبوية للشيخ أحمد الصوفي - أبو نزار"  

  • نشر في لبنان
  • قيم الموضوع
    (2 أصوات)
  • قراءة: 9949 مرات

 

 

يسر المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير أن يقدم للمتابعين وزوار صفحات المكتب الإعلامي المركزي اسطوانة جديدة (DVD) بعنوان

 

 

[فقه السيرة النبوية للشيخ أحمد الصوفي - أبو نزار]

 

 

 

من إعداد دائرة الإصدارات والأرشيف في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير.

 

 

 

DP

 

لتحميل الاسطوانة

 

Aserah

 

 

 

 


للاطلاع على صفحة سلسلة الحلقات

 

click

 

 

 

 

 

 

 

CD Cover Front

 

 

 

CD Cover Back

 

 

إقرأ المزيد...

نفائس الثمرات اصنع المعروف في أهله وفي غير أهله

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1322 مرات

 


"اصنع المعروف في أهله وفي غير أهله, فإن صادف أهله فهو أهله, وإن لم يُصادف أهله فأنت أهله ازرع جميلاً ولو في غير موضعه, فإن الجميل وإن طال الزمان به فليس يحصده إلا الذي زرعه"



وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق كشف صحفي أمريكي جديد عن تعاون أمريكا مع إيران

  • نشر في خبر وتعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 634 مرات

 

الخبر:


كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» منتصف الشهر الماضي أن رسالة أوباما السرية إلى خامنئي لم تكن السبب وراء إقالة تشاك هيغل وزير الدفاع الأمريكي، بل المناقشة الساخنة التي جرت حولها وأوحت وكأن أوباما يغرّر بوزير دفاعه فيما يتعلق بالأزمة السورية، فبعدما سأل هيغل عن الرسالة كشف أوباما صراحة أنه أورد فيها ما يطمئن خامنئي إلى أن واشنطن ليست بصدد المسّ ببشار الأسد حليفه في دمشق، وأنه على استعداد للابتعاد عن حلفائه العرب والخليجيين وللتضحية بالمعارضة السورية، إذا كان ذلك سيؤدي إلى توقيع إيران على اتفاق نووي!


وأورد الصحفي الأمريكي المشهور فريدمان أنه أمام ذهول أعضاء الحكومة الحاضرين سأل هيغل: ما هو مبرر تقديم كل هذه التنازلات للإيرانيين؟، فجاء جواب أوباما من صميم نظريته حول التغيير الجيوستراتيجي في المنطقة: «ذلك سيعزز الاستقرار في الشرق الأوسط، يجب أن نتعامل مع إيران كشريك في العراق وسوريا»!

 

 

التعليق:


لم يعد بالأمر الغريب التحدث عن تعاون أمريكي إيراني في الصحافة العالمية والأمريكية بشكل خاص، فتوافق المصالح والأهداف بين الدولتين لم يعد يخفى على أحد من المتابعين أو المراقبين.


فكلام أوباما عن الشراكة مع إيران ليس وليد هذه الأيام، وإنما هو واقع منذ حروب الخليج المتعددة، وحروب أفغانستان، فهذه الشراكة التي أشار إليها أوباما بين الدولتين كانت ملاحظة في كل التحركات السياسية والعسكرية في منطقة الشرق الأوسط والخليج وأفغانستان منذ عقود من الزمان، وقد تحدث مسؤولون إيرانيون ومنهم رفسنجاني عن مثل هذه الشراكة فقالوا بأنّه لولا الدور الإيراني في كل من أفغانستان والعراق لما نجحت أمريكا في احتلالهما.


والحقيقة أنّ وصف أوباما للعلاقة الأمريكية الإيرانية بالشراكة وصف تنقصه الدقة، لأنّ إيران ليست دولة عظمى تتساوى مع أمريكا في القوة والوزن والنفوذ، لذلك فكان الأدق أن توصف هذه العلاقة بينهما بالتبعية، تبعية الصغير للكبير، أي تبعية إيران لأمريكا، لأن الشراكة السياسية عادة تكون بين متكافئين وليس بين متباينين.


وما يؤكد هذا المعنى فعلياً على الأرض هو قيادة أمريكا الفعلية للعمليات العسكرية الجارية في العراق هذه الأيام، وما يتبعها من التزام صارم للحكومة العراقية العميلة لكل ما يصدر عنها من توجيهات وتعليمات، وما يلحقها من دعم إيران للحكومة العراقية التابعة لأمريكا في سيرها وفقاً لتلك المخططات الأمريكية.


فهذا التنسيق الأمريكي الإيراني الجاري في العراق عبر الحكومة العراقية - الصنيعة الأمريكية - لهو دليل واضح على تبعية إيران لأمريكا.


لكنّ هذا التضليل السياسي الذي تُمارسه أمريكا في تغطية حقيقة الدور الإيراني في العراق والمنطقة تفضحه مثل هذه التسريبات - التي تصدر على استحياء - عن السياسيين والإعلاميين الأمريكيين.

 

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
أبو حمزة الخطواني

 

 

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق سلسلة الإهانات للإسلام وللنبي محمد صلى الله عليه وسلم ستستمر طالما الخلافة ليست موجودة (مترجم)

  • نشر في خبر وتعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2099 مرات

 

الخبر:


تحت عنوان "لماذا يغضب المسلمون من رسم محمد"، كتبت وكالة الصحافة الفرنسيةAFP :


إن الرسومات والصور التي تمثل النبي محمد كتلك التي نشرتها المجلة الفرنسية الساخرة ممنوعة في الإسلام وتُغضب الكثير من المسلمين.


لقد زعم الرجلان المقنعان والمسلحان اللذان قتلا اثني عشر شخصاَ في مقر مجلة تشارلي إيبدو يوم الأربعاء بأنهما في مهمة للثأر لمحمد عن الرسومات التي تمثله. جاء هذا بعد سنوات من الجدال حول هذه الكاريكاتيرات.


"هذا نبي يتبعه حوالي 2 مليار شخص... هل الاستهزاء به أمر أخلاقي؟" هذا ما قاله الداعية البارز أحمد الكبيسي لوكالة الصحافة الفرنسية AFP في شرحه لردة فعل المسلمين تجاه الكاريكاتيرات عن محمد. وقال "فرنسا هي أم الحريات، ومع ذلك لم يقل أحد بأن هذا التمثيل أمر مشين".


وقد قال رئيس الوزراء الماليزي السابق مهاتير محمد بأن تشارلي إيبدو أظهرت الإساءة للإسلام في كثير من المناسبات.


ونقلت عنه وكالة الأنباء (برناما) قوله: "هل هم بحاجة إلى الإساءة للنبي محمد مع علمهم بأنهم بذلك يهينون المسلمين؟" وأضاف "نحن نحترم دينهم وعليهم أن يحترموا ديننا".

 

 

التعليق:


تناقلت الأخبار في أنحاء العالم هذا الأسبوع قصص الهجوم القاتل على مكتب تشارلي إيبدو، والذي قتل رسامي الكاريكاتير المثير للجدل الذي مثل الرسول محمداً صلى الله عليه وسلم في مجلتهم. وقد نشرت تشارلي إيبدو الكاريكاتير في العام 2011 و 2012 و 2013 مستفزين به المسلمين حول العالم.


في عام 2008 أصدر السياسي الهولندي جيرت ويلدر الفيلم الجدلي "فتنة" والذي أظهر الإسلام بأنه دين تطرف وإرهاب. وفي عام 2012 صدر الفيلم "براءة المسلمين" في الولايات المتحدة وأحدث غضباً بين المسلمين.


ستستمر الإساءة للإسلام وللنبي محمد صلى الله عليه وسلم بسبب الكراهية للإسلام، ودائما ما يتم استخدام "حرية التعبير" كذريعة للاستمرار في هذه الإساءة.


ولن تتوقف الإساءة للإسلام ولنبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم ولن تمنعها القوانين الغربية ولا أي فرد، هذه القوانين التي تُبنى على أساس الحريات حيث لا علاقة فيها بين أفعال البشر والدين، وللإنسان أن يفعل ما يريد، بما في ذلك الإساءة إلى دين الآخر من باب المتعة.


في عام 2012 عرضت (رابطة الدفاع القضائي عن المسلمين) القضية أمام المحكمة الجنائية في الساس عاصمة موسيل. وقامت الرابطة أيضاً برفع دعوى قضائية ضد تشارلي إيبدو في باريس ل "الاستفزاز والتحريض على الكراهية على أساس الانتماء الديني والإهانة". لكن وللأسف، فإن قوانين الساس المجحفة لا تشمل الإسلام، فقط الكاثوليكية وثلاثة أشكال من البروتستانتية واليهودية.


وقال شارب مدير تشارلي إيبدو: "كنا نعلم من قبل بأن المحاكمة لن تجري لأن الإسلام ليس ضمن القانون".


في عام 2007، قامت مجموعتان إسلاميتان في فرنسا بمقاضاة الجريدة لقرارها بنشر عشرات من الكاريكاتيرات الدانماركية التي تمثل محمداً صلى الله عليه وسلم. رُفضت القضية في المحاكم الفرنسية، والتي أقرت بأن "الكاريكاتيرات تقع ضمن قوانين حرية التعبير وهي ليست هجوماً على الإسلام".


يَشهَد التاريخ على أن الخلافة هي حامية الإسلام:


"ففي عام 1890، قام رئيس الوزراء الفرنسي تشارلز دو فريسنيت بمنع عرض مسرحية معادية للإسلام اسمها Mahomet التي كتبها هنري دو بورنيي، وهو شاعر ودرامي فرنسي، بعد أن عارضتها الخلافة".


إن رمز القوة واتحاد الجيوش الإسلامية معا تحت راية الخلافة الراشدة على منهاج النبوة ستمنع أي شخص من إهانة الإسلام والنبي محمد صلى الله عليه وسلم للأبد.

 

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
أبو أحمد

 

 

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع