الأسياد الأجانب، الحكام العملاء وخيانة الأمة
- نشر في خبر وتعليق
- قيم الموضوع
- قراءة: 0 مرات
الخبر
استضاف البيت الأبيض برئاسة ترامب، وليَّ العهد السعودي للتوقيع على صفقات كبيرة.
الخبر
استضاف البيت الأبيض برئاسة ترامب، وليَّ العهد السعودي للتوقيع على صفقات كبيرة.
الخبر:
بوتين: خطة ترامب حول أوكرانيا قد تشكل أساسا للتسوية، والأمريكيون طلبوا منا المرونة ونحن مستعدون لذلك.
زيلينسكي يوجه كلمة للأوكرانيين: الضغط على أوكرانيا حاليا هو الأخطر ونواجه خيارا صعبا للغاية.
الخبر:
قام الرئيس السوري أحمد الشرع بزيارة لأمريكا ووقع اتفاقات استثمارية وأمنية ومنها الانخراط في الحرب على الإرهاب.
الخبر:
المبعوث الأمريكي توم باراك عن الشرع: "هذه القيادة الرائعة تأتي مرة واحدة في الحياة". (الحدث، 17/11/2025)
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المتقين، وسيد المرسلين، المبعوث رحمة للعالمين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، واجعلنا معهم، واحشرنا في زمرتهم برحمتك يا أرحم الراحمين.
أنّ النوع الأول من المصانع التي على دولة الخلافة إقامتها هو المصانع التي تتعلّق بأعيان الملكيّة العامّة، كمصانع استخراج المعادن وتنقيتها وصهرها، وكمصانع استخراج النفط وتنقيته، وهذا النوع من المصانع يكون مملوكاً ملكيّة عامّة، تبعاً للمادة التي يصنعها ويتعلّق بها،
قال ابن عبد البر: قال الشاعر:
خير ما وَرَّثَ الرجالُ بنيهمُ *** أدبٌ صالحٌ وحسنُ الثناءِ
هو خيرٌ من الدَّنانير والأو *** راقِ في يوم شدَّةٍ أو رخاءِ
جاء في جواب سؤال، المؤرخ في ١٢/٠٤/٢٠١٤م ما يلي: ("فعند الصين إحساس بالقوة والتحدي، ولولا أنها تكتفي بالمحافظة على إقليمها، وتقبل بأن تقتصر مجابهتها لأمريكا كرد فعل على تحركات أمريكا نحو إقليمها، ولا تخرج الصين لتهز أمريكا في مناطقها ومناطق نفوذها... ولولا أنها بدأت تأخذ بالرأسمالية في كثير من المجالات وبخاصة الاقتصادية... لولا ذلك لكان صوتها دولياً أعلى، وتأثيرها في مصالح أمريكا أقوى... على كلٍّ، فإن الصين عندها إحساس بالقوة، وتعمل ليبقى كيانها يتحرك ذاتياً حتى وإن كان في منطقة إقليمه...")،