- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية باكستان: تعليقات إخبارية 2024/10/09م
تعليقات إخبارية من إنتاج المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان.
من أجل التغيير الحقيقي.. أُرفض الديمقراطية.. أَقم الخلافة الراشدة.
اللهم أعد علينا درعنا، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة... اللهم آمين.
#BringBackKhilafah
الأربعاء، 06 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 09 تشرين الأول/أكتوبر 2024م
حكام المسلمين يضمنون أمن كيان يهود منذ عام
في التاسع والعشرين من أيلول/سبتمبر، أدانت وزارة الخارجية الباكستانية بشدة كيان يهود بسبب "هجماته الجامحة على السكان المدنيين وتجاهله الصارخ للقانون الدولي". وعلى مدار العام الماضي، شهدنا إدانات لا حصر لها وتغريدات وتصريحات جوفاء من حكام المسلمين. هؤلاء الحكام يخدعون المسلمين عمداً، وهم يعلمون جيداً أن كلماتهم لن تغير شيئاً. وباعتبارهم عملاء لأمريكا، فإنهم يكسبون الوقت عمداً لأمريكا وكيان يهود. وبسبب ولائهم المستمر للكفار، يمنع حكام المسلمين الخونة تحرك الجيوش. وقد أكد عام واحد أن الأمة وجيوشها يجب أن تزيل الحكام الحاليين، وتقيم الخلافة على منهاج النبوة. فالخلافة الراشدة هي التي ستحرك الجيوش رداً على صرخات المظلومين.
الخميس، 30 ربيع الأول 1446هـ الموافق 03 تشرين الأول/أكتوبر 2024م
أمريكا تشن حربا على الأمة الإسلامية مستخدمة كيان يهود
في 29 أيلول/سبتمبر 2024، صرّح السكرتير الصحفي للبنتاغون الأمريكي أن "وزارة الدفاع تواصل الحفاظ على قدر كبير من القدرة في المنطقة وتعديل وضع قوتنا ديناميكياً بناءً على الوضع الأمني المتطور". في الواقع فإن الحرب على غزة هي بين الأمة الإسلامية والولايات المتحدة. فأمريكا هي التي تمد أكبر قاعدة عسكرية لها في المنطقة، كيان يهود، بالأموال والأسلحة. وتستخدم أمريكا عملاءها من حكام المسلمين لتوفير الأمن لكيان يهود. أمريكا تمنع تحرك جيوش المسلمين باستخدام عملائها. إن الخلافة الراشدة على منهاج النبوة هي التي ستحرك الأمة وجيوشها لإنهاء احتلال الأرض المباركة فلسطين، وهدم النظام الأمريكي الإقليمي والعالمي القمعي.
الجمعة، 01 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 04 تشرين الأول/أكتوبر 2024م
الخليفة الراشد سيوحّد الأمة ويحرك جيوشها
في الأول من تشرين الأول/أكتوبر 2024، وصف وزير الإعلام الاتحادي رئيس الوزراء بأنه "قائد الأمة الإسلامية". كيف يمكن وصف أي من حكام المسلمين الحاليين بأنه قائد الأمة؟! إن كيان يهود يعيث الفساد في بلاد المسلمين، بينما يوفر له حكام المسلمين الأمن والأمان، من خلال منع القوات المسلحة من التحرك لنصرة المسلمين في الأرض المباركة فلسطين. إن القائد الحقيقي للأمة الإسلامية، الخليفة الراشد، يطبّق الشريعة، ويوحّد المسلمين وبلادهم وقواتهم المسلحة في دولة واحدة. كما يحرك القوات المسلحة لتحرير كافة الأراضي المحتلة، بما فيها كشمير وفلسطين المحتلتين. يجب على الأمة وجيوشها إزالة هؤلاء الحكام وإقامة الخلافة على منهاج النبوة.
السبت، 02 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 05 تشرين الأول/أكتوبر 2024م
غزة تحتاج إلى جيوش المسلمين لتحريرها، وليس لوقف إطلاق النار أو حل الدولتين
في 2 تشرين الأول/أكتوبر 2024، أصدرت وزارة الخارجية بياناً صحفياً جاء فيه أن "باكستان دعت باستمرار إلى حل الدولتين باعتباره المفتاح للسلام الدائم في الشرق الأوسط". الأمم المتحدة ومجلس أمنها هي سلطة الطاغوت غير الإسلامية. والإسلام يأمرنا برفض حكم الطاغوت في جميع شؤوننا. ويوجب الإسلام شن حرب مفتوحة ضد جيش الاحتلال وطرده كليا من الأراضي الإسلامية. إن وقف إطلاق النار وحل الدولتين ليسا سوى مصدر قوة لكيان يهود الجبان وخيانة للأمة. لن يرضي الله سبحانه وتعالى إلا القضاء الكامل على كيان يهود. لذلك، يجب على الأمة أن تستنفر جيوشها لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة والتحرك لتحرير كل فلسطين.
الأحد، 03 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 06 تشرين الأول/أكتوبر 2024م
الحكم الشرعي في حق بلاد المسلمين هو وجوب وحدتها وليس الاقتصار على التعاون بينها
في الرابع من تشرين الأول/أكتوبر، أعلن الجناح الإعلامي العسكري أن رئيس الوزراء الماليزي ورئيس أركان الجيش “ناقشا المصالح الاستراتيجية الثنائية والأمن الإقليمي والتعاون الدفاعي”. لقد تبنى حكام المسلمين مفهوم الدولة القومية، وتعاملوا مع الحدود الاستعمارية باعتبارها مقدسة. وعلى الرغم من أن الأمة يجمعها دين الحق ورسولهم واحد ﷺ وكتابهم واحد وثقافتهم إسلامية، فقد فرقها الحكام بالقومية، وقصروا علاقاتهم على “التعاون”. إن الحكم الشرعي في حق بلاد المسلمين يتجاوز مجرد التعاون. فالشرع يفرض وحدة الأمة في ظل خلافة واحدة. والخلافة على منهاج النبوة ستضمن الوحدة عملياً. قال الله تعالى، ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلَا تَفَرَّقُوا﴾.
الاثنين، 04 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 07 تشرين الأول/أكتوبر 2024م
الخلافة الراشدة ستحرك الجيوش لنصرة المسجد الأقصى
إن مؤتمر جميع الأطراف APC الذي انعقد في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2024 في يوم التضامن الوطني لا يغير شيئاً. فعلى مدى عام كامل، فشلت الأحزاب الحاكمة الحالية في تحمل مسؤوليتها تجاه الأرض المباركة فلسطين. والمسلمون في غزة ليسوا بحاجة إلى التضامن، بل إنهم بحاجة إلى تحريك القوات المسلحة. وتمتلك باكستان سابع أكبر قوة مسلحة في العالم، وفيها مسلمون يحبون الإسلام والمسلمين، إلا أنها تفتقر إلى قيادة صادقة تحكم بالقرآن الكريم والسنة النبوية. يجب على المسلمين في باكستان أن يعملوا مع حزب التحرير لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، وعليهم أن يطالبوا أقاربهم وأصدقاءهم في القوات المسلحة بالإطاحة بالحكام الحاليين وإعطاء النصرة لحزب التحرير.
الثلاثاء، 05 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 08 تشرين الأول/أكتوبر 2024م
التنافس على عرش العار والعبودية للمستعمرين
في 5 تشرين الأول/أكتوبر 2024، ذكرت صحيفة داون أن ما يقرب من 27 مليون روبية قد تم إنفاقها على حاويات لمنع الاحتجاجات من قبل المعارضة. وسط هذه الاضطرابات السياسية، يظل التركيز فقط على من سيحكم باكستان، بدلاً من الحديث عن القوانين والسياسات التي سيطبقها. ومع ذلك، فإن من يحكم في النظام الحالي سيعمل في ظل النظام الرأسمالي الأمريكي. وتلتزم جميع الفصائل السياسية بفرض الضرائب غير الشرعية وتبني العملة الورقية وخصخصة الملكية العامة وزيادة الديون ودفع الربا والالتزام بالقومية وتجاهل المسلمين في كشمير وفلسطين. وفي النهاية، فإنه يرسّخ الأجندة الاستعمارية المتجذرة في الرأسمالية. يجب على المسلمين في باكستان إقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة لتحرير أنفسهم من العبودية، ورفض أي قيادة لا تلتزم بالشريعة التي أنزلها الله سبحانه وتعالى.
الأربعاء، 06 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 09 تشرين الأول/أكتوبر 2024م