الجمعة، 18 ذو القعدة 1446هـ| 2025/05/16م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

العقدة الكبرى والعقد الصغرى الحلقة السابعة والثلاثون

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 654 مرات
سادسَ عشَرَ: عقدة الغرور، الكبر، الشعور بالعظمة، تضخم الذات...   إنّ من أجابَ أسئلةَ العقدةِ الكبرى إجابةً عقليةً صحيحة مقنعة، وارتضى العقيدة الإسلاميةَ حلاًّ لهذه العقدةِ لا يتسرّبُ الكبرُ أو الغرورُ أو الشعورُ بالعظمةِ إلى نفسِهِ، لأنّه أدركَ حقيقةَ نفسِهِ، وأدركَ أنّه مخلوقٌ لخالقٍ خلقَه من العدمِ، وأنّ أصلَه من ترابٍ، ثم من نطفةٍ أمشاجٍ، أي مجموعةِ أخلاط من موادَّ مختلفة، ثم من علقةٍ، ثم من مضغة، ثم تحولت المضغة…
إقرأ المزيد...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى الحلقة الثامنة والثلاثون

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 551 مرات
نواصل حديثنا مع عقدة الغرور:   إن غيابَ المفاهيمِ الصحيحةِ عن الإنسانِ يجعلُه يرى نفسَه على غيرِ حقيقتِها، فيحسُّ بذاته، بل تتضخمُ ذاته لتصيرَ أكبرَ من حجمِها الطبيعي، حجمُها الطبيعي أنها مخلوقةٌ لله تعالى، تدينُ له بالعبودية، وتمتثل أوامرَ الله تعالى ونواهيَه، وتدركُ أنَّ كلَّ ما أوتيتْهُ إنما هو من عند الله، ومن كرمِ الله تعالى، ومن فضله عليها، ومن نعمِهِ عليها، وتدركُ أنها لا تملك شيئاً من النفعِ والضرِّ،…
إقرأ المزيد...

البيعة لخليفة المسلمين - محمد النادي - 06

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 537 مرات
الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على أشرف المرسلين, سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين, ومن تبعه وسار على دربه, واهتدى بهديه, واستن بسنته, ودعا بدعوته واقتفى أثره إلى يوم الدين, واجعلنا معهم واحشرنا في زمرتهم, برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم لا سهل إلا َّ ما جعلته سهلا , وأنت إذا شئت جعلت الحزن سهلا . اللهم لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم. ...  
إقرأ المزيد...

ذكرى الإسراء والمعراج

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 725 مرات
حمل سيد الخلق محمد r دعوة الإسلام ولاقى في سبيلها الأذى الشديد، فصبر وثبت على دعوته، واتخذ من أجلها موقفاً عظيماً حينما قال لعمه أبي طالب: «يَا عَمُّ، وَاَللَّهِ لَوْ وَضَعُوا الشَّمْسَ فِي يَمِينِي، وَالْقَمَرَ فِي يَسَارِي عَلَى أَنْ أَتْرُكَ هَذَا الْأَمْرَ حَتَّى يُظْهِرَهُ اللَّهُ، أَوْ أَهْلِكَ فِيهِ، مَا تَرَكْتُهُ» بمعنى، أن سيدنا محمداً r اتخذ من حمل الدعوة الإسلامية قضية مصيرية  ( إما حياة في طاعة الله، وإما موتاً في سبيل الله )…
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع