الأربعاء، 16 ذو القعدة 1446هـ| 2025/05/14م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بلوغ المرام من كتاب نظام الإسلام (ح179) لمحكمة المظالم حق عزل أي حاكم أو موظف في الدولة

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 641 مرات
الحَمْدُ للهِ ذِي الطَّولِ وَالإِنْعَامْ, وَالفَضْلِ وَالإِكرَامْ, وَالرُّكْنِ الَّذِي لا يُضَامْ, وَالعِزَّةِ الَّتِي لا تُرَامْ, والصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيرِ الأنَامِ, خَاتَمِ الرُّسُلِ العِظَامْ, وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَأتبَاعِهِ الكِرَامْ, الَّذِينَ طَبَّقُوا نِظَامَ الإِسلامْ, وَالتَزَمُوا بِأحْكَامِهِ أيَّمَا التِزَامْ, فَاجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مَعَهُمْ, وَاحشُرْنا فِي زُمرَتِهِمْ, وثَبِّتنَا إِلَى أنْ نَلقَاكَ يَومَ تَزِلُّ الأقدَامُ يَومَ الزِّحَامْ. 
إقرأ المزيد...

الميزان ميزان الفكر والنفس والسلوك - الحلقة الخامسة عشرة

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 591 مرات
ميزان النفس   النفس في الإنسان هي مجموعة الدوافع والمشاعر والميول. فالمشاهد المحسوس على الإنسان أن لديه دوافع من حاجات عضوية يسعى لإشباعها حتى لا يموت، ولديه غرائز تدفعه لإشباعها، ويصاحب تلك الدوافع مشاعر وميول، ولذلك قلنا إن النفس هي مجموعة الدوافع والمشاعر والميول، فهذا التعريف مطابق لواقعه.
إقرأ المزيد...

نفحات إيمانية

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 577 مرات
قال الله تبارك وتعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ * وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنْتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آَيَاتُ اللَّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ * وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ…
إقرأ المزيد...

الميزان ميزان الفكر والنفس والسلوك - الحلقة الرابعة عشرة

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 553 مرات
ومن الأسس التي أولاها الإسلام عناية خاصة ما يسمى برأي الأكثرية، وحصره وقيده في الأمور التي تؤدي إلى عمل، والأمور التي لا يُبحث فيها عن الصواب، أما الأمور التي مآلها تحديد الصواب فلا عبرة فيها برأي الأكثرية، فالأمور التشريعية يُتّبع فيها الدليل الشرعي باستنباط صحيح ضمن الأصول الفقهية المتبعة المعتمدة، ودليل ذلك النصوص التي أمرت بطاعة الله ورسوله، وكذلك فعل الرسول صلى الله عليه وسلم في صلح الحديبية، فلم يأبه…
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع