الأربعاء، 02 ذو القعدة 1446هـ| 2025/04/30م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

جواب سؤال حول صحة حديث: (أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم)

  • نشر في الأمير
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 7533 مرات

هذا الحديث موجود في بطون كتب الفقه وهذا يكفي ونحن علمنا أننا يجب أن نكون ممحصين وباحثين عن أقوى الأدلة في فكرنا وما تبنينا من أحكام الحديث موجود في الشخصية 3 صفحة 294 عن مدح الصحابة (أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم) أخرجه رزين وبالبحث في موسوعة الدرر السنية تبين أن الحديث موضوع ومن هو رزين وهل يوجد مسند باسم رزين أخوكم أبو أحمد.

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق الرد على التدخل الأجنبي في تاريخ المسلمين

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 781 مرات


الخبر:


أوردت البي بي سي بتاريخ 30-08-2013 على صفحتها الإلكترونية خبرا تحت عنوان: "القرضاوي: الغرب "أدوات الله للانتقام" من الأسد"، جاء فيه:


"أيد الداعية الإسلامي الشيخ يوسف القرضاوي ضمنا أي ضربة عسكرية غربية لسوريا ردا على ما يبدو أنه هجوم بالأسلحة الكيماوية على المدنيين ملمحا إلى أن القوى الأجنبية أدوات سخرها الله للانتقام.


وقال القرضاوي في خطبة الجمعة في العاصمة القطرية الدوحة التي يعيش بها "كنا نود لو استطعنا نحن أن ننتقم لإخواننا الذين قتلوا.. رأيناهم بالمئات مقتولين أمامنا يهيء الله لهم من ينتقم منهم" في إشارة إلى قوات الرئيس السوري بشار الأسد".

 

التعليق:


الحقيقة يا شيخ! هي أن بشاراً وشبيحته هم أدوات أمريكا للانتقام من المسلمين الطاهرين في شام العزة الذين أعلنوها ثورة لله وأن قائدهم للأبد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وإن أمريكا والغرب الكافر كله حين شعروا أن الأمور ستؤول إلى الخلافة التي تقض مضاجعهم قرروا أن يكونوا قريبين بجيوشهم حفاظا على مصالحهم في المنطقة وليس في الشام وحدها...


وفي هذا المقال سأكتفي بذكر مثلين اثنين من تاريخ المسلمين فيهما الرد المناسب على من تسول لهم أنفسهم التدخل في شؤون المسلمين بأي شكل، لعل فيهما العبرة لمن يعتبر:


يقول كعب بن مالك أحد الثلاثة الذين خلفوا في غزوة تبوك فيما رواه البخاري "...فَبَيْنَا أَنَا أَمْشِي بِسُوقِ الْمَدِينَةِ إِذَا نَبَطِيٌّ مِنْ أَنْبَاطِ أَهْلِ الشَّامِ مِمَّنْ قَدِمَ بِالطَّعَامِ يَبِيعُهُ بِالْمَدِينَةِ يَقُولُ: مَنْ يَدُلُّ عَلَى كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ؟ فَطَفِقَ النَّاسُ يُشِيرُونَ لَهُ، حَتَّى إِذَا جَاءَنِي دَفَعَ إِليَّ كِتَابًا مِنْ مَلِكِ غَسَّانَ، فَإِذَا فِيهِ أَمَّا بَعْدُ: فَإِنَّهُ قَدْ بَلَغَنِي أَنَّ صَاحِبَكَ قَدْ جَفَاكَ، وَلَمْ يَجْعَلْكَ اللَّهُ بِدَارِ هَوَانٍ وَلاَ مَضْيَعَةٍ، فَالْحَقْ بِنَا نُوَاسِكَ. فَقُلْتُ لَمَّا قَرَأْتُهَا: وَهَذَا أَيْضًا مِنَ الْبَلاَءِ. فَتَيَمَّمْتُ بِهَا التَّنُّورَ فَسَجَرْتُهُ بِهَا..."


هذه واحدة، وأما الثانية فإنه "لما اشتد الخلاف بين علي ومعاوية، وبلغ ذلك هرقل الروم، أرسل هذا الأخير برسالة لمعاوية يقول له فيها: "علمنا بما وقع بينكم وبين علي بن أبي طالب، وإنا لنرى أنكم أحق منه بالخلافة لحنكتكم السياسية، فلو أمرتني أرسلت لك جيشاً أوله عندك وأخره عندي يأتون إليك برأس علي..."


فلما وصل كتاب هرقل لمعاويةَ، طلب من كاتبه أن يخط على ظهر الرقعة الرد التالي: "أخان تشاجرا فما بالك تدخل فيما بينهما وتعلي من نباحك؟! إن لم تُخرِس نباحك أرسلت إليك بجيشٍ أوله عندك وآخره عندي يأتونني برأسك أقدمه لعلي"، وأمر برد الرسالة لصاحبها... وفي رواية أخرى: "من معاويةَ بنِ أبي سفيان إلى هرقلَ، أما بعد، فأنَا وعليٌّ أخوانِ، كُلٌّ منَّا يرى أن الحق له، ومهما يكن من أمرٍ فما أنت بأقربَ إليَّ من عليٍّ، فاكففْ يا هرقلُ عنَّا خُبْثَكَ وشَرَّكَ وإلا أتيتُ إليك بجيشٍ جَرَّارٍ، عليٌّ قائدُه، وأنا تحتَ إمْرَةِ عليٍّ حتى أُمَلِّكَهُ الأرضَ التي تحتَ قدميكَ".


وأوردها ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية: "فلما رأى ملك الروم اشتغال معاوية بحرب علي تدانى إلى بعض البلاد في جنود عظيمة وطمع فيه، فكتب معاوية إليه: والله لئن لم تنته وترجع إلى بلادك يا لعين لأصطلحن أنا وابن عمي عليك ولأخرجنك من جميع بلادك، ولأضيقن عليك الأرض بما رحبت. فعند ذلك خاف ملك الروم وانكف".


فهل من معتبر؟!


"والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون"

 

 

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
أبو حمزة

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق أمريكا تنفق اثنين وخمسين مليارًاً دولار على التجسس

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 847 مرات


الخبر:


الواشنطن بوست تكشف عن نفقات الولايات المتحدة على التجسس والاستخبارات بما يقدر باثنين وخمسين مليار دولار في هذا العام وذلك نفقات تشغيل ستة عشر جهاز استخبارات يعمل فيها ما يزيد عن مائة وسبعة آلاف موظف رسمي.


السي آي إيه تحصل منها على ما يقارب الخمسة عشر مليارا، في حين تنفق المؤسسات الاستخباراتية ما يقارب مليارين ونصف مليار على العمليات العسكرية المتسترة من مثل استخدام الطائرات بدون طيار في باكستان واليمن.

 

التعليق:


قد يقول البعض إن الأصل هو العمل على حماية البلاد من أي عدوان خارجي، والحفاظ على الأمن الداخلي والاستقرار مهما كلف الثمن، وهذا الأمر صحيح، إلا أن وجهة نظر المستعمر الرأسمالي أنه يدفع ثمن أمنه مالا وينفق على أمانه المليارات دون أن يعيد النظر في أسباب هذا الخوف وهذا القلق الذي يجعله يتخلى عن مبدئه وينتهك الحريات فيتجسس على أبناء بلده أو دول الحلفاء ودول الجوار بل والعالمِ كله.


ظاهر لكل حصيف أن جشع أمريكا وعدوانيتها وعنجهيتها هي التي تدفعها للخوض في معارك خارج حدود قارتها. فهي التي رأت مصدر ثروة غير محدود في منابع النفط ومناجم الذهب والألماس ومناهل المواد الخام التي كانت ترزح تحت سيطرة المستعمرين القدامى بريطانيا وفرنسا، فأخذت تنافسهم وتزاحمهم حتى أخرجتهم من مناطق كثيرة في آسيا وأفريقيا. وهذه المنافسة لم تكن تتحلى بالدبلوماسية ولم تتخذ حتى ذريعة الفكر الرأسمالي الديمقراطي لبلوغ أهدافها، بل كانت أعمال نهب وسلب وتخريب وسيطرة وإضعاف وقتل وتشريد، زادت على أعمال بريطانيا وفرنسا والبرتغال أضعافا مضاعفة، وامتدت إلى مناطق آمنة مستقرة فعاثت فيها فسادا، والشواهد على ذلك أكثر من أن تحصى، وليس أولها ما فعلوه هم في قارتهم مع الهنود الحمر الذين أبيدوا عن بكرة أبيهم، ولم يبق منهم إلا أشباح مخمورون موبوؤون بشتى الأمراض.


لا شك أن حالة العداء التي تولدت بين أمريكا وشعوب العالم، والشعور بالعنجهية والغطرسة تجاه دول وبلاد أخرى، حتى موالين لهم أو مسالمين، هذا هو الذي يولد عند القادة والساسة الأمريكان هواجس الخوف وانعدام الأمن، كما أن الجشع المفرط للحفاظ على المصالح والمكتسبات بأي ثمن، وغالبا ما يكون الثمن إراقة دماء وتشريد، من أهم أسباب انعدام الاستقرار الأمني لأمريكا رغم انعزالها في قارتها النائية. ولهذا فلا غرو أن ينفقوا هذه المليارات على الأمن ويشِحُّوا بها على الفقراء أو حتى على أبناء بلدهم في التعليم والتشغيل.


يذكرنا هذا المقام بما ورد عن سيدنا عمر بن الخطاب حين سأل عنه المجوسي القادم من بلاد فارس برسالة كسراهم فوجده نائما تحت ظل شجرة متوسدا حذاءه فاستهجن الأمر وقال "عدلت فأمنت فنمت".


هذه هي الديمقراطية التي يريدون تسويقها في بلادنا وهذه هي الرأسمالية الحامية لها، فمتى نأمن بأمن ربنا وأمان ديننا.

 

 


كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
سيف الحق أبو فراس

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق أين تقف تركيا مما يجري في سوريا

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 764 مرات


الخبر:


نشرت وكالة الأناضول للأنباء بتاريخ 27/08/2013م خبراً بعنوان (أحمد داود أوغلو: "أولويتنا هي تطوير فهم مشترك مع مجلس الأمن الدولي") جاء فيه: قال وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو: "إن الأولوية الأولى لتركيا بشأن التدخل المحتمل إلى سوريا، هي تطوير ردة فعل وعقاب مشترك مع مجلس الأمن الدولي". وبينما أكّد داود أغلو على الجريمة الكبرى ضد الإنسانية في سوريا، ذكر ما يلي:


أن الوزير داود أغلو الذي أوضح أنه أجرى محادثات مع سكرتير الأمم المتحدة بعد ساعات معدودة من الحدث، قال "كنا قدمنا طلبين أساسيين اثنين، دعوتنا إلى اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي. وقد تم عقد الاجتماع الأول، ثانيا، توسيع صلاحيات بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق لتتمكن من تغطية المنطقة. حتى لو كان لدينا خلافات سياسية في الرأي مع مجلس الأمن الدولي، إلا أننا نريد توحد جميع أعضائه الدائمين في موقف مبدئي وموحد في وجه جريمة ضد الإنسانية كهذه. هذه هي أولوياتنا. فقد أعرب عن "إن الأولوية الأولى لتركيا في وجه هذه الجريمة في حق الإنسانية هي تطوير ردة فعل وعقاب مشترك مع مجلس الأمن الدولي".

 

التعليق:


إننا حتى الآن لم نسمع يوما أن الأمم المتحدة قد قدمت ردة فعل أو أي عقاب بشأن الكفار والظلمة قتلة المسلمين!


وإن الحكومة التركية حتى السنة الثالثة من عمر الثورة السورية، لم تَخْطُ أي خطوة حقيقية نحو خير المسلمين غير فتح أبوابها للاجئين، وفتح حدودها والسماح بمرور المساعدات الغذائية واللوجستية إلى سوريا. وبالعكس من ذلك فإن تركيا ساعدت الولايات المتحدة على تطبيق وحماية سياستها تجاه سوريا. فقد قام نظام البعث بارتكاب العديد من المجازر بحق الشعب السوري خلال السنتين ونصف الماضية. بالصواريخ والبراميل المتفجرة والأسلحة الكيميائية وقتل ما يزيد عن مئة ألف. فهل شاهدت حكومة تركيا إجراءات الأمم المتحدة حول كل هذه المجازر؟ وهذا يدل أن دعوة تركيا للتدخل هو مسايرة للسياسة الأمريكية ولا علاقة له بالأمم المتحدة التي لم تدن أيًّا من جرائم النظام السوري وفظاعاته.


تركيا تعلم جيدا أن التدخل الأمريكي في سوريا لن يكون لأجل إسقاط النظام البعثي. بل إن أهمية التدخل بعد استخدام الأسلحة الكيميائية ينبع مما يلي:


1: إن استخدام الأسلحة الكيميائية هو علامة على ضعف قدرة النظام البعثي على الاستمرار في الحياة. وقد كان استخدام الأسلحة الكيميائية إشارة لبدء الولايات المتحدة عملياتها بعد الانتصارات الكبيرة التي استطاع الثوار في دمشق وما حولها تحقيقها ضد النظام.


2: عدم قدرة إيران وحزبها في لبنان على المحافظة على بقاء النظام قائما على قدميه. مما دفع النظام إلى استخدام الأسلحة الكيميائية التي اعتبرتها الولايات المتحدة خطا أحمر.


فتدخل أمريكا والغرب أتى في هذا السياق ليس لإسقاط النظام البعثي الآيل للسقوط أصلا تحت ضربات المقاتلين. ولكن بهدف وقف تقدمهم على الأرض في دمشق وقطع شريان الحياة عنهم. والضغط على المجموعات التي ترفض النظام الديمقراطي وأمريكا تستخدم الائتلاف الوطني السوري لهذه الغاية.


ولإضفاء الشرعية على تدخل الولايات المتحدة في سوريا ذهبت إلى الأمم المتحدة. فحتى قبل صدور قرار من الأمم المتحدة بإدانة النظام البعثي قررت أمريكا التدخل باعتبار أن النظام خرق القوانين والمعاهدات الدولية. في اليوم نفسه الذي بدأت فيه لجنة التحقيق الدولية عملها، فقد تم تأكيد استخدام السلاح الكيميائي في سوريا من قبل النظام وهذا ما يضع النظام في موضع الاتهام قبل خروج نتائج لجنة التحقيق.


ومن هذا يتبين بوضوح أن دعوة تركيا للتدخل هي مساعدة للخطط الأمريكية لإطالة عمر النظام الديمقراطي وليس لصالح المسلمين.

 

 

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
محمود كار / ولاية تركيا

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع