الأربعاء، 22 ذو الحجة 1446هـ| 2025/06/18م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

جواب سؤال: حول رقبة الأرض ومنفعتها

  • نشر في الأمير
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 3309 مرات


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أود السؤال بما يتعلق بالأراضي وهو: ما الفرق بين الأرض التي تكون رقبتها ومنفعتها للفرد والأرض التي منفعتها للفرد ورقبتها للدولة؟ وجزاكم الله خيرا.

 

إقرأ المزيد...

كلمة الأستاذ تاجي مصطفى في الاعتصام الذي نظمه المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير أمام سفارة أوزبيكستان

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 2161 مرات

إننا نقف اليوم أمام سفارة أوزبيكستان. نقف أمام ممثلي حكومة المجرم كريموف، حاكم أوزبيكستان. إن كريموف هذا يكره الإسلام ويكره أولئك الذين يدعون إلى الإسلام. ولذلك يعتقل نظامه ويعذب ويغتال ويسجن عشرات الآلاف من المسلمين في أوزبيكستان. وعلى مدى العقدين الماضيين رأينا اعتقالات جماعية لأعضاء حزب التحرير بدأت منذ ظهور أعمال الحزب في تلك الأرض الإسلامية الكريمة. وعلى الرغم من أن العالم يعلم بأن الحزب لا يقوم بأعمال عنف خلال دعوته الناس إلى إعادة الحياة الإسلامية من جديد بإقامة الخلافة الإسلامية الراشدة على منهاج النبوة، إلا أن النظام استمر في محاربته للحزب واعتقل حتى الآن أكثر من 8000 من أعضائه. إن الديكتاتور كريموف يعرف هذا، ولكن كرهه للإسلام جعله يكره ويعادي ويحارب كل من يدعو إلى الإسلام، وبخاصة إذا كانت هذه الدعوة سياسيةً.

 

إقرأ المزيد...

في ذكرى مجزرة أنديجان رسالة إلى أهل أوزبيكستان

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 953 مرات

إلى أهلنا الأطهار الأبرار في أوزبيكستان.. إلى شباب وشابات حزب التحرير وحملة الدعوة الأتقياء الأنقياء..


إلى إخوة وأخوات ربطتنا بهم الأخوة في الدين وهي وثاق عرى إيماننا وتصديق اتباع ديننا..


إلى من رسموا بدمائهم الزكية وصبرهم طريق العزة والإباء وأبوا أن يرسم لهم أهل الأخدود طرق الخزي والعار..

 

 

إقرأ المزيد...

عقد من الحصانة تلا مجزرة أنديجان

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1176 مرات

أزيز الرصاص من رشاشتين مثبتتين على مركبة مدرعة ويصدران صوتا مرعبا.. جنود مستلقون على الأرض ويطلقون النار.. كان المشهد فظيعا والناس تصيح.. نساء يصحن: "لا تصوبوا، لا تصوّبوا"!. ليس هذا بمشهد في معركة، بل رواية السيد "لوتفولو شمسدينوف" على مجزرة أنديجان وهو أحد شهود العيان في الفيديو الذي أطلقته منظمة هيومن رايتس ووتش ونشرته بشكل موسع بتاريخ 2015/5/7. هكذا انهال الرصاص كالمطر على المعتصمين في ميدان بابور في أنديجان في يوم 13 أيار/مايو 2005 حينما أطلقت القوات الحكومية الأوزبيكية النار على آلاف المتظاهرين المتجمعين في الساحة المركزية في أنديجان في شرق أوزبيكستان بعد إخراج المسجونين من سجن أنديجان من قبل مجهولين في ظروف غامضة. خرج المسجونون وخرج أهالي المعتقلين للميدان العام معترضين على إساءة الأمن لهم ولأبنائهم وتردي أحوال البلاد والعباد بينما انتشرت إشاعات أن كريموف سيأتي للتحدث معهم. حضر الطاغية ولكن خلسة وبدلاً من رعاية شؤون الناس نصب غرفة عمليات وأمر قواته بإطلاق النار على الحشود في الميدان بشكل عشوائي إمعاناً في الانتقام وتنفيذا لأمر دبر بليل.

 

إقرأ المزيد...

المكتب المركزي: وقفة أمام سفارة أوزبيكستان في لندن في الذكرى العاشرة لمجزرة أنديجان

  • نشر في أوزبيكستان
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 5861 مرات

في الذكرى السنوية العاشرة لمجزرة إنديجان التي اقترفها السفاح كريموف بتاريخ (13 أيار/مايو 2005) والتي أزهقت فيها أرواح أكثر من 7000 مسلم، وفي ختام الحملة العالمية التي أطلقها حزب التحرير تحت عنوان "#كريموف_حاقد_على_الإسلام" نظم المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير وقفة أمام سفارة أوزبيكستان في لندن.السبت، 20 رجب 1436هـ الموافق لـ 2015/05/09م

 

 

 

 

إقرأ المزيد...

يا حكام إيران أي هلال شيعي هذا الذي ترسمونه بدماء المسلمين وتزعمون أنه يخيف الغرب وكيان يهود؟!!

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 560 مرات


لقد اكتوى المسلمون من أنظمة العمالة والإجرام في بلاد المسلمين، خاصةً تلك الأنظمة المتدثرة بالطائفية النتنة لتخدع شعوبها زاعمةً أنها حامية المقدسات وداعمة التحرر من الظلم فتزين سوأتها في عيون شعبها وهي تحسب أنها بذلك تحسن صنعًا، وأشدهم خطرًا على أمة الإسلام بين هذه الأنظمة هو نظام إيران ذو النعرة الفارسية التي يلبسها لباس الطائفية بنشره للتشيع الذي يخدم مصلحته الضيقة ونعرته الحاقدة، مع أن التشيع في حقيقته منه براء.

 

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق لن تستقر مصر ولا المشرق كله بالتبعية للغرب ومعوناته وإنما استقرارها بخلافة على منهاج النبوة

  • نشر في خبر وتعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1135 مرات


الخبر:‏

\n

نقلت جريدة اليوم السابع الصادرة الاثنين 4 أيار/مايو 2015م، استقبال الرئيس المصري لوفد من أعضاء ‏الكونجرس الأمريكي برئاسة ديفين نونيز رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب الأمريكي، وتصريح ‏المتحدث باسم الرئاسة حول ترحيب الرئيس بوفد الكونجرس الذي يعكس عمق العلاقة الاستراتيجية التي تربط ‏بين البلدين، كما نقلت عن رئيس الوفد أنه أعرب عن سعادته باستئناف المساعدات العسكرية لمصر، وعودة ‏علاقة الشراكة بين البلدين، وذكرت دعوة الرئيس المصري للدول الصديقة وعلى رأسها أمريكا لدعم مصر ‏سياسيا واقتصاديا وأمنيا لما في ذلك من ضمانة لاستقرار الشرق الأوسط، وما أكده من ضرورة تعامل المجتمع ‏الدولي مع ظاهرة الإرهاب بمنظور شامل لا يعتمد على الحلول الأمنية فقط، ثم نقلت أخيرا ما أكده أعضاء الوفد ‏أن مصر تعد حجر الزاوية وأساس الاستقرار في الشرق الأوسط، وأنهم سيستمرون في دعم مصر داخل ‏الكونجرس الأمريكي وتقديم كل المساهمات الممكنة، بما فى ذلك على الصعيد العسكري، لمساندة مصر فى ‏حربها ضد الإرهاب، سواء في سيناء أو لتأمين الأخطار التي تهدد أمن مصر القومي على حدودها الغربية‎.‎

\n

 

\n

التعليق:‏

\n


قد يرى البعض في مصر بلدا فقيرا محتاجا يقتات على معونة أمريكا والغرب، دون نظر دقيق لما تحويه ‏من خيرات وما تملكه من موارد ومقومات تضعها في مصاف الدول الكبرى إن لم تكن الدولة الأولى، الأمر ‏الذي جعل منها مطمعا لكل طامع، وقديما قالوا من يملك مصر يملك العالم، وهذا عين ما يدركه ساسة أمريكا ‏الآن ويعملون على ترسيخه وبقائه واستمراره، فربطوا النخب السياسية والعسكرية ورجال المال والأعمال في ‏مصر بهم ربطا كاملا، فلا يصل إلى قيادة الأفرع إلا من درس في كلية الحرب الأمريكية وحاز الرضا والقبول ‏من البيت الأبيض، ولعل هذا قد ظهر جليا حينما قَدَم طنطاوي السيسي للسفيرة الأمريكية كوزير الدفاع القادم ‏لمصر، وهو نفسه ما عبر عنه تشاك هيجل وزير الدفاع الأمريكي السابق عندما صرح أمام الكونجرس قائلا: ‏‏(إن استثماراتنا فى الشرق تنتج رؤساء ووزراء دفاع)، وهذا يحيلنا إلى الغاية من تلك المساعدات وكنهها، فهي ‏استثمارات تمنحهم تواصلا عن قرب مع قادة الجيوش ومعرفة تسليحهم وتمكنهم من التأثير فيهم وتغيير ‏عقيدتهم القتالية، وهذا بعض ما نراه الآن واقعا حيث صار عدو الأمة جارا نحترمه ونحفظ أمنه، وهو عين ما ‏قاله الرئيس السيسي عندما قال في أحد لقاءاته: (لن نسمح بأن تصبح سيناء مصدر تهديد لدولة جارة أو أن تهدد ‏أمن إسرائيل)، وهو ما عبر عنه أحد العسكريين المتقاعدين في اتصال على أحد برامج التوك شو قائلا: (إن ‏مهمة الجيش المصري هي حفظ أمن إسرائيل).‏

\n


هذا ما جعل السلاح والمعدات التي يدفع ثمنها أهل مصر من أقواتهم توجه نحو صدورهم حاصدة ‏أرواحهم، مسيلة لدمائهم عوضا عن توجيهها نحو كيان يهود عدو الأمة وعدوهم، فرأينا تهجير أهالي سيناء ‏وتدمير بيوتهم وحصار أهل غزة، فهل تحتاج مصر إلى هذه المعونات؟! إن مصر الكنانة بواقعها وموقعها وما ‏حباها الله به من ثروات ظاهرة وباطنة ليست غنية فحسب، بل مؤهلة فعلا لأن تكون دولة عظمى إن لم تكن ‏الدولة الأولى في العالم، واستعراض ثرواتها لا يتسع المجال هنا لذكره؛ ويكفينا أن نقول أنه أضعاف أضعاف ‏موارد دولة كبريطانيا العظمى مثلا، فمن مناجم الذهب إلى الغاز والنفط وحتى رمال الصحراء، ناهيك عن ‏الطاقة البشرية الهائلة غير المستغلة، فماذا تحتاج مصر الآن حتى يصلح حالها ويعالج مشكلاتها وحتى تستقر ‏ويستقر معها الشرق الأوسط بل والعالم كله؟!‏
إن مصر لا تحتاج إلى معونات أو قروض ترهنها للرأسمالية العفنة الجشعة، وإنما تحتاج إلى خلافة على ‏منهاج النبوة تنهي تبعيتها للغرب وتقطع أياديه التي تعبث بمقدراتها، فتعيد إليها خيراتها وثرواتها وتمكنها من ‏الانتفاع بها، وتعيد توزيع الثروة توزيعا صحيحا على أساس الإسلام، وتعيد تقسيم الملكيات تقسيما صحيحا ‏يحفظ حقوق الناس وملكياتهم وتقضي على الفقر قضاء تاما، لأنها تنظر إلى الفقر نظرة صحيحة بينها الشرع ‏وعالجها علاجا صحيحا.‏

\n


نعم إن مصر هي حجر الزاوية لاستقرار المنطقة كلها ولكن كيف تستقر مصر والمنطقة؟! وما الذي يحفظ ‏أمن مصر والمنطقة بل والعالم أجمع؟! إن الرأسمالية التي حكمت مصر والعالم لعقود من الزمن عجزت عن ‏توفير أي قدر من الأمن والاستقرار ولم تعالج أياً من مشكلات الناس، بل رسختها وأوجدت المزيد منها، وما ‏تفشي الفقر والقتل والمجازر على أيدي الرأسماليين منكم ببعيد، فضلا عن الخمور والمخدرات وكل الموبقات، ‏مما يثبت بما لا يدع مجالا للشك حاجة مصر والدنيا كلها إلى نظام من عند حكيم خبير، قادر على علاج كل ‏مشكلات البشر، وكفيل بإيجاد الأمن والاستقرار لمصر وغيرها.‏

\n


وكون مصر حجر الزاوية وبيضة القبان في تلكم المعادلة يكمن في توسطها بين الشرق والغرب وتملكها ‏لأهم ممر مائي ومعبر للسفن يربط الشرق بالغرب، وتميز موقعها الذي يجعل منها ملتقى خطوط التجارة ‏والمواصلات في العالم كله، فضلا عما تتمتع به من موارد ومقومات تكفيها الحاجة إلى غيرها وتجعل الجميع ‏محتاجاً لها، لهذا كان لها تأثيرٌ فاعل في الصراعات الدولية، وصار من يملكها هو المؤثر في هذه الصراعات، ‏ومن هنا يأتي حرص أمريكا على ربط حكام مصر بها بشكل قوي يمنعها من الانعتاق ويبقي على تبعيتها وهذا ‏ما عبر عنه وزير خارجية مصر السابق نبيل فهمي بأن (العلاقة بين مصر وأمريكا هي زواج كاثوليكي)، في ‏تناغم مع ما صرح به الرئيس المصري لاحقا (إن مصر لن تدير ظهرها لأمريكا)، في إقرار واضح بالتبعية ‏والعمالة والحرص على بقاء التبعية ولو تطلب الأمر إبادة شعب بكامله وإعلان حرب على دينه. ‏

\n


فأين أهل مصر الكنانة شعبا وجيشا من كل هذا، وعلام صبرهم وقد وصل الحال إلى ما هو عليه من ‏تهميش وتجهيل وإفقار وتجويع ناتج عن الرأسمالية والتبعية ومصحوب بالمعونة المخزية التي تحافظ على تلك ‏التبعية.‏

\n


يا أهل الكنانة: يا من قهرتم الصليبيين والتتار وكنتم درع الأمة الحامي لعقود طويلة من الزمن، يا أحفاد ‏عمرو بن العاص وصلاح الدين وقطز وبيبرس، هؤلاء العظام الذين تكسرت تحت سنابك خيلهم جحافل أعداء ‏الأمة، إنكم على ثغر عظيم من ثغور هذه الأمة وبيدكم تستطيعون نصرها ونصرتها، فانفضوا أيديكم من كل ‏خائن عميل تابع لأمريكا، وضعوها في يد المخلصين من أبناء الأمة القادرين على تحكيم الإسلام كاملا في دولة ‏الخلافة على منهاج النبوة، جددوا عهدكم وكونوا أنصار الله ورسوله وحملة دعوته ليعود مجد مصر والأمة كلها ‏ويعم الخير العالم أجمع، فيستظل الناس بعدل الإسلام ويرونه واقعا عمليا مطبقا، واعلموا أنه والله عز الدنيا ‏والآخرة وأن ما دونه خزي الدنيا والآخرة.‏

\n


يا أهل الكنانة الكرام إن خيركم وعزكم في امتناعكم عن معونة الغرب ومساعداته وإقامة خلافة على منهاج ‏النبوة تصلح اعوجاجكم وتعيد ضبط منهاج حياتكم بوحي الله، فتنعمون والعالم معكم بالأمن والاستقرار الحقيقي ‏البعيد عن أوهام الغرب ورأسماليته، فبادروا إليها قبل غيركم وارفعوا راية رسول الله ‏‏ التي ارتضاها لكم ‏تفوزوا بعز الدنيا وشرفها ورضا الله والكرامة في الآخرة.‏
‏﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ﴾‏

\n

 

\n


كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
سعيد فضل
عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية مصر

\n

 

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق حزب التحرير ثباتٌ وإصرار

  • نشر في خبر وتعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1076 مرات

 

\n

 

\n

الخبر:‏

\n


من المكاتب الإعلامية لحزب التحرير حول العالم:‏
‏ في الذكرى الرابعة والتسعين لجريمة إلغاء الخلافة الإسلامية، انطلاق الفعاليات المختلفة لحزب ‏التحرير في أرجاء المعمورة.‏

\n

 

\n

التعليق:‏

\n


اعتادت الدول أن تحيي ذكرى سنوية بمناسبة استقلالها أو نشأتها أو تولّي حاكمها المنصب أو إحياءً ‏لذكرى عامة في تاريخها.‏

\n


واعتادت الأحزابُ أن تحيي ذكرى تأسيسها مرة كل عام حيث تبرز في تلك الاحتفالات زعماءها ‏وتحمل صورهم في تجمعات أو مسيرات تأخذ الطابع الدعائي للحزب وقياداته.‏

\n


وحده حزب التحرير هو الذي انفرد بأن جعل ذكرى هدم الخلافة والتي يسعى منذ وجد لاستعادتها، ‏هي الذكرى التي تصل فيها أعمال وفعاليات الدعوة إلى ذروتها كل عام.‏

\n


تأتي فعاليات حزب التحرير تلك بعد عام من العمل الدؤوب الذي لا يعرف الكلل ولا الملل لتؤكد ‏الثبات على الهدف في زمن أصبح فيه الثبات عملةً نادرة، وتحمل تلك الفعاليات رسائل الإصرار والتحدي ‏وحسن الثقة بالله وصدق دعوته.‏

\n


إن فعاليات تلك الذكرى الأليمة وعلى مستوى المعمورة يعكس النجاح الباهر في إعادة اللحمة للأمة ‏وصياغة وعيها الجماعي بوصفها أمة إسلامية واحدة رغم كل معاول الهدم،

\n


أن يضيق أعداء الإسلام الكارهين له ولشريعته وخلافته ذرعا بتلك الهمم العالية والفعاليات الناجحة ‏فهذا أمرٌ مفهوم. أما أن يضيق به من يقول إنه مسلم ومن أمة الإسلام فهذا يكاد يكون عصيّاً على الفهم.‏

\n

 

\n

 

\n

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
المهندس إسماعيل الوحواح
الممثل الإعلامي لحزب التحرير في أستراليا

\n

 

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع