الأربعاء، 22 ذو الحجة 1446هـ| 2025/06/18م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

خبر وتعليق رئاسة الفيفا وتجميد عضوية دولة يهود

  • نشر في خبر وتعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1004 مرات


الخبر:

\n


- الأمير علي حسين ينسحب في الجولة الثانية من انتخابات رئاسة الفيفا
- جبريل الرجوب يسحب طلب تجميد عضوية \"إسرائيل\" من الفيفا

\n

 

\n

التعليق:

\n


حتى في هذه السخافة لم يفلح هؤلاء القوم في تحقيق أهدافهم التي جعلوها على رأس اهتماماتهم وأولوياتهم في وقت يعيش فيه أهل بلادهم في وضع إنساني يصعب وصفه بكلمات في مقال.

\n


الأمير عليّ ليس له شغل ولا هم إلا الكرة وتمثيل الأردن في المحافل العالمية الرياضية، وينسى أو لا يشغل باله العوز والفقر الذي يعيش فيه أهل الأردن في صور لا تغيب عن عين المراقب المهتم.

\n


الفقر في الأردن ليس بحاجة إلى إثبات بإحصائيات أو أرقام تشهد عليها منظمات دولية أو مؤسسات اجتماعية، بل هو حال ظاهر للعيان. ولكن هؤلاء القوم الدخلاء، عملاء المستعمرين يعملون بكل جهودهم على إشغال الناس عن المطالبة بحقوقهم في أموال بلادهم وثرواتهم أو حق العيش بأمن وأمان، يشغلونهم بسفاسف الأمور من مباريات في نواد رياضية، تتسم بطابع التعصب للنوادي وتكرس التفرقة وخاصة القومية منها أو الجهوية.

\n


وفي الجهة الغربية لوادي الأردن تطالعنا سلطة عباس وزبانيته بنموذج فريد من دناءة النفس والذلة واحتقار الشعب وتسفيهه حين يقول جبريل الرجوب بصفته رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم قبل افتتاح كونجرس الفيفا \"أريد إنهاء محنة شعبنا\"!

\n


هل صدَّق الرجوب نفسه أو صدَّقه أبناء فلسطين في دعوته هذه، على هزالتها؟ فلماذا إذن سحب الطلب وباشر مدَّ اليد لليهودي المستعمر لبلاده؟ أليس هذا احتقاراً لمشاعر أبناء فلسطين الذين يذوقون الويلات من دولة يهود صباح مساء؟ ثم يفتخر هذا العميل بأن العالم اعتبر هذه الخطوة جريئة وشجاعة مما يذكرنا برئيسه من قبل المقبور عرفات الذي صافح القتلة من يهود فيما سماه سلام الشجعان!

\n


إنها سياسة خبيثة مقصودة في جعل سفاسف الأمور قضايا مصيرية، يحشد لها الرأي العام، ويعمل على نفخها إعلاميا حتى ينشغل الناس فيها ويتلهون بها عن القتل والتشريد والعدوان الذي يحصل على أبناء الأمة الإسلامية في ربوع الأرض كلها.

\n


فالإعلام المتواطئ يسلط الأضواء بكثافة على قضية الفيفا، وانتخاباتها وفساد القائمين عليها والرشاوى التي اتهم بها أعضاؤها لإنجاح التصويت لدولة قطر لاستضافة المونديال عام 2022 والتي ستكلف البلاد مليارات الدولارات، في وقت يبخلون فيه عن مد يد العون للمعذبين المشردين من الروهينجا أو من سوريا الذين يموتون في عرض البحر هربا من ظلم المتجبرين المتحكمين في البلاد.

\n


إن الأمة الإسلامية في أشد الحاجة الآن إلى أن ترتقي بفكرها واهتماماتها، وتتطلع إلى رفعتها وعزتها بخلع هؤلاء الرويبضات عن سدة الحكم، وقذفهم إلى هاوية سحيقة.

\n

 

\n

 

\n


كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
يوسف سلامة - ألمانيا

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق أردوغان والمنطقة العازلة مكر إلى بوار

  • نشر في خبر وتعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1255 مرات


الخبر:

\n


أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن بلاده اتفقت مع السعودية وقطر على ضرورة إنشاء منطقة عازلة في سوريا لدعم المعارضة السورية، موضحاً أن أنقرة لم تتوصل إلى اتفاق مع واشنطن حتى الآن بشأن حظر جوي وإنشاء المنطقة العازلة.

\n


وذكرت شبكة شام الإخبارية أن أردوغان أشار في لقاء تلفزيوني إلى أنه \"برغم الخلافات القائمة بين أنقرة وواشنطن، فقد جرى توقيع الاتفاقية مع واشنطن لتسليح مقاتلي المعارضة وتدريبهم\"، موضحا أن \"أنقرة وواشنطن لم تتمكّنا حتى الآن من التوصّل إلى اتفاق بشأن حظر جوي وإنشاء منطقة عازلة في سوريا\".

\n


وأضاف الرئيس التركي إلى أن بلاده اتفقت مع السعودية وقطر على ضرورة إنشاء هذه المناطق. (المصدر: كلنا شركاء)

\n

 

\n

التعليق:

\n


يأتي هذا الاتفاق في ظل التحضير لمؤتمر في القاهرة للمعارضة وآخر في الرياض، وهذا الأخير سيتم فيه تشكيل جسم جديد ينوب عن الائتلاف الذي لم يستطع أن يكون ممثلا للثورة بل كان واضحا وقوفه في صف أعداء وأدعياء الثورة، وتأتي هنا تصريحات أردوغان بالاتفاق على إنشاء منطقة عازلة، وهذا المطلب تركي قديم جديد تنادي به تركيا منذ أكثر من سنتين، والهدف منه هو حماية الكيان السياسي الذي تحاول أمريكا فرضه على ثورة الشام، التي بدورها لم تتفق مع أردوغان على إنشاء المنطقة العازلة كما ادعى أردوغان رغم أنه وقع اتفاقية معها بشأن تدريب مقاتلي المعارضة والتي ستكون القوة العسكرية التي تحمي الكيان السياسي الحالي أو المزمع إنشاؤه في الرياض.

\n


إن كل ما يقوم به تركيا أردوغان والسعودية وقطر ما هو إلا تنفيذ لمخططات أمريكا وسياستها في سوريا، وبعد أن أدرك أهل الشام حقيقة ما تقوم به أمريكا وما تخطط له ورفضهم لكل ذلك، فهي تبتعد عن مباشرة مثل هذه الأعمال بنفسها وتُوكلها إلى إحدى أدواتها لتحافظ على البديل الجديد وتحميه من السقوط والفشل، لكن أنى لها ذلك وقد أدرك المسلمون في الشام أن كل بضاعة الغرب مرفوضة، وأن كل ما يُصنع في أقبية المخابرات وفي عواصم الدول ما هو إلا مكر جديد سيبوء بالفشل كسابقه.

\n


أيها المسلمون في الشام: إنكم تدركون تماما أن أعداءكم يمكرون ليل نهار ويريدون بكم شرا، ويحاولون أن يسرقوا هذه التضحيات عن طريق عملاء جدد باعوا دينهم بعرض من الدنيا قليل، فكونوا كما أمركم الله أن تكونوا وقّافين عند حدود الله، مستمسكين بمنهج رسول الله عليه الصلاة والسلام، ولا يضيركم مكر الكفار ولا كيدهم فقد وعدنا الله أن مكرهم إلى بوار قال تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ﴾ [فاطر: 10]

\n

 

\n

 

\n

 

\n

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
منير ناصر
عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق امرأة مسنة تفارق الحياة على معبر رفح

  • نشر في خبر وتعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 926 مرات


الخبر:

\n

 

\n

توفيت يوم الأربعاء الماضي يسرا النجار من قطاع غزة بين حقائب المسافرين المنتظرين على معبر رفح المصري الذي يغلقه نظام السيسي في وجوه أهل فلسطين، وقد ذكرت وكالة صفا أن السيدة المسنة توفيت في الساعة الواحدة ظهراً بسبب الحر الشديد، وأضافت الوكالة أن السيدة المسنة تركت ملقاةً بين حقائب المسافرين عدة ساعاتٍ وأنها مصابةٌ بعدة أمراضٍ حيث تلقت العلاج أكثر من مرة، وانتظرت كثيراً على معبر رفح للعودة إلى غزة إلا انها فارقت الحياة وهي تنتظر!

\n

 

\n

التعليق:

\n


منذ أن وصل فرعون مصر الحالي إلى الحكم وهو لا ينفك عن محاربة الله ومحاربة عباد الله، فقتل الكثيرين، وبدون أي مشاعر لحرمة الموتى داست دباباته جثثهم في إحدى ساحات القاهرة، وعذب الكثيرين، وامتلأت سجونه بالأبرياء، وحكم على الكثيرين بالإعدام، ودعا بشكلٍ واضحٍ، لا لبس فيه ولا غموض، إلى ثورةٍ على دين الله، وجيّش لذلك جيشاً من أدعياء العلم المنافقين، الذين أخذوا على عاتقهم الكلم عن مواضعه، حتى صرنا نسمع أن الخمر حلالٌ والزنا حلالٌ، وهجوم البعض على صحيح البخاري والتشكيك بأحاديثه، وخروج بعض النسوة في عهده للمطالبة بخلع الحجاب والقائمة تطول من تطاول هؤلاء الأقزام على دين الله، وكأني بهذا الفرعون الصغير السيسي وزبانيته ومشايخ السوء يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم، ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره السيسي وزمرته، ونسي هذا الظالم لنفسه قبل غيره أن الله يمهل ولا يهمل، وأنه يملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته.

\n


لقد كان آخر ضحايا هذا الفرعون المجرم امرأةً مسنةً مريضةً من غزة تود عبور معبر رفح إلى غزة للقاء أهلها، فتركت في الحر الشديد لساعات عدة في منظر تنفطر له القلوب حتى ماتت قبل أن تصل إلى أهلها، وليس هذا بجديد على السيسي، فسياسته تجاه غزة وأهلها فاقت من سبقه من طواغيت مصر، من حصارٍ وتضييقٍ واغلاقٍ لمعبر رفح الذي هو الرئة الوحيدة التي يتنفس منها أهل غزة، ومنعٍ من السفر سواء للعلاج أو الدراسة، وتآمر مع يهود عليهم، حتى غدت حياة أهل غزة جحيماً لا يطاق، ولو استطاع عدو الله السيسي أن يمنع الهواء عن أهل غزة لفعل، في الوقت الذي يفتح الأبواب على مصاريعها ليهود في سيناء بل في القاهرة نفسها، يسرحون ويمرحون دون حسيبٍ أو رقيبٍ.

\n


فاللهم من ولي من أمر المسلمين شيئا فشق عليهم فاشقق عليه، ومن ولي من أمر المسلمين شيئا فرفق بهم فارفق به.

\n

 

\n

 

\n

 

\n

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
محمد أبو هشام - أوروبا

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق السلاح المتدفق على الشرق الأوسط هو لإفناء المسلمين وليس لقتال عدو

  • نشر في خبر وتعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 962 مرات

 

\n

الخبر:

\n


ـ ورد في \"الشرق الأوسط\" في 2015/05/28: البنتاغون يسلم ألفي صاروخ مضاد للدبابات إلى بغداد هذا الأسبوع مع معدات عسكرية أخرى وذخيرة.

\n


ـ كما ورد في \"الجزيرة نت\" بتاريخ 2015/05/27 ما قاله الرئيس الأمريكي بأن بلاده ستعزز القدرات الدفاعية للعراق ودول مجلس التعاون الخليجي لمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية.

\n


ـ وفي برنامج \"ما وراء الخبر\" على قناة الجزيرة بتاريخ 2015/05/28 ذُكر تصريح لوزير الدفاع الأمريكي بأن خبراء من وزارته بصدد دراسة تدريب وتسليح العشائر السنية في العراق لتمكينها من المشاركة في القتال ضد تنظيم الدولة.

\n


ـ كما ذكرت ال \"واشنطن تايمز\" سابقا بأن أمريكا ستنشئ نظاما دفاعيا ضد الصواريخ يمتد من السعودية إلى قطر والإمارات، وسيكون محور محادثات مغلقة بين أوباما وقادة مجلس التعاون الخليجي في كامب ديفيد (2015/04/13).

\n


ـ وكما ذكرت \"الجزيرة نت\" بتاريخ 2015/2/14 أن مصادر رسمية أمريكية قالت إن الولايات المتحدة بصدد دراسة خطط لإعادة تزويد الأردن بكميات من الذخيرة لدعمه في مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية.

\n


التعليق:

\n


بعد سيطرتها على الثروات الطبيعية، أمريكا تخطط وبعض أبناء المسلمين ينفذون للقضاء على الثروة البشرية في الشرق الأوسط وفي بلاد المسلمين عموما. وذلك بزرع الفتن والاضطرابات مما أدى إلى اقتتال المسلمين فيما بينهم في أكثر بلاد المسلمين ثم تسليح المنطقة مباشرة أو عن طريق إيران وروسيا.

\n


لقد سهّل على أمريكا السيطرة والتلاعب بالقوانين الدولية والتصرف بعنجهية في المنطقة ثلاثة أمور: الأول أنها الدولة الأولى، والثاني أنه لا يوجد مَن يقاومها ويحاسبها أو يعطل مشاريعها الخبيثة إلا الاستعمار القديم المتمثل في الطبقة السياسية ذات التوجه البريطاني، مما أدى بدوره إلى حروب بالوكالة ضد ذوي التوجه الأمريكي. والثالث غياب قوة ذاتية تمثل أهل البلاد وتدافع عنهم.

\n


إلا أن أمريكا لا تأمن هبة الأمة الإسلامية للتغيير الجذري في كل لحظة، فأشغلت شباب المسلمين بالاقتتال وتدمير كل ما هو قائم. وهي ترى أن القوة كامنة في الجيوش فعمدت إلى اختراقها وكسب قادتها بالتسليح والتدريب وإرسال الفنيين والخبراء، كما عمدت إلى حل بعض الجيوش لإضعافها وتأمين انقلاباتها على الحكام.

\n


وحتى توجد المبررات لاقتتال المسلمين فيما بينهم فقد أوهمتهم أمريكا بالتهديدات الخارجية كإيران والداخلية كتنظيم الدولة إضافة إلى الخطر الوهمي والدائم المتمثل في الإرهاب. فأصبحت المشاريع التي تسوقها أمريكا للمنطقة وتنفذها عن طريق الجيوش والتنظيمات المسلحة هي القتل والاقتتال والتدمير والتخريب. مما حوّل عيش المسلمين إلى همّ وحزن وتفكير في النجاة من الموت وتحصيل لقمة العيش، وحوّل الملايين منهم إلى لاجئين في بلادهم وخارج بلادهم وإلى غرقى بالآلاف في عباب البحار.

\n


إذا كان قادة الجيوش والمنظمات المسلحة مرتبطين بمخططات الغرب، فأين عقول أتباعهم؟ فالأمر جلل، فيه قتل المسلم للمسلم وهو من أكبر الجرائم والمحرمات في الإسلام وفيه تدمير البلاد وفيه إهدار للطاقات وفيه ما فيه من البلاء. إن ما جرى من حروب واقتتال بين المسلين في الآونة الأخيرة يكفي لفتح العالم كله مرتين لو كانت لنا دولة تحمينا وتنشر الإسلام فيحصل الفرض الذي فيه الأجر العظيم بإذن الله بدل هذا الإثم العظيم.

\n

 

\n

 

\n


كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
محمد بوعزيزي

إقرأ المزيد...

مع الحديث الشريف - سلوا الله من فضله

  • نشر في مع الحديث الشريف
  • قيم الموضوع
    (2 أصوات)
  • قراءة: 3644 مرات

 نُحَيِّيْكُمْ جميعاً أيُّها الأحبةُ المستمعونَ في كُلِّ مَكَانٍ في حَلْقَةٍ جديدةٍ منْ برنامَجِكُمْ: مَعَ الْحديثِ الشريفِ، ونبدأُ بِخَيْرِ تحيةٍ فالسلامُ عليكُمْ ورحمةُ اللهِ وبركاتُهُ

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: \"سَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ أَنْ يُسْأَلَ وَأَفْضَلُ الْعِبَادَةِ انْتِظَارُ الْفَرَجِ\"

إقرأ المزيد...

حزب التحرير

  • نشر في تعريف بحزب التحرير
  • قيم الموضوع
    (14 أصوات)
  • قراءة: 32773 مرات

هو حزب سياسي مبدؤه الإسلام. فالسياسة عمله، والإسلام مبدؤه، وهو يعمل بين الأمة ومعها لتتخذ الإسلام قضية لها، وليقودها لإعادة الخـلافة والحكم بما أنزل الله إلى الوجود.

إقرأ المزيد...

إذا كنت مسلما حائر الفكر ولا تقبل أن تكون مسلماً بالوراثة فقط فأهلاً بك وسهلاً في رحاب مشروع حزب التحرير لنهضة الإسلام والمسلمين

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1218 مرات

في ريعان الشباب وفي مدينة من مدن الحجاز التي يحج إليها المسلمون من كل فج عميق وجدت نفسي ضيفا على جلسة لشباب أغلبهم من خريجي جامعة دمشق وأحدهم من بيروت وآخر على وشك التخرج من الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، أما أنا فكنت لا أزال أتمتع بشرف حمل الشهادة الثانوية، وفي ذلك الوقت لم أكن أُميز بين الشيوعية والشيعة، أو اليمين واليسار رغم سماعي بهم، فلم يتبلور لدي حتى ذلك الوقت مفهوم عن تلك التيارات الفكرية والسياسية الموجودة على الساحة ولم يكن لدي فكرة عن حزب التحرير سوى اسمه، ولا أدري حتى كيف وصلني هذا الاسم، لا بل إنني لم أكن أعرف أو أتخيل أبداً أن حزب التحرير هو حزب إسلامي، وكل ما أعرفه عنه أنه حزب سياسي فقط ومناكف للملك حسين ليس إلا.

 

إقرأ المزيد...

ولاية السودان: نقطة حوار بجامعة النيلين كلية الآداب

  • نشر في السودان
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1467 مرات

 

 

أقام شباب حزب التحرير / ولاية السودان بالجامعات السودانية، نقطة حوار بجامعة النيلين، كلية الآداب، بتاريخ الاثنين 2015/06/01م، وقد احتشد فيها طلاب الجامعة، وانعكس تفاعلهم من خلال المناقشات، التي كانت أبرزها قضايا دارفور، والنيل الأزرق، وتفشي الجهوية والعنصرية في البلاد. وقام الشباب بمناقشة المشكلات المقدمة وبيان فساد فكرة العلمانية التي بنيت عليها تلك الفلسفات المنحرفة. وقدم الشباب مبدأ الإسلام، قيادة سياسية، لديها القدرة على حل قضايا الإنسان.

 

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع