من ينصر المسلمين اليوم؟! لما كان للمسلمين دولة، اقتصت من المجرمين القتلة، ولما غابت الدولة، وفقد المسلمون الإمام الجنة، ظهر عليهم عدوهم من الكافرين، فلم يرقبوا في مؤمن إلا ولا ذمة. فمن ذا الذي ينقذهم اليوم إلا الخليفة؟ ومن ذا الذي يذود عن حماهم،
- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم